مفهوم السعادة وطرق الوصول لها

الحياة فيها الكثير من لحظات السعادة، وفيها أيضًا الكثير من لحظات الحزن والأسى، فالصعوبات اليومية، والضغوطات، والفقر، والحروب، والمرض، والبطالة، وانعدام الثقة، وقلّة الحيلة، جميعها تحوّل حياتنا لجحيم لا يطاق فنعجز عن المضي قدمًا، وبما أننا خليفة الله على الأرض كان لابد من أن نتحدّى كل الظروف ونسعى بإخلاص لتحويل لحظات الحزن إلى لحظات سعادة وبهجة، اليوم سنتحدث عزيزي عن ماهية السعادة وسنقدم أهم المعلومات المتعلقة بها.

نصائح علماء النفس للوصول إلى السعادة الحقيقية

السعادة؛ هذه الكلمة المكونة من سبعة أحرف، إلا أنَّها الحلم المنشود لكل شخص يعيش على ظهر هذا الكوكب، ويسعى للوصول إليها في حياته الاجتماعية والعائلية والمهنية، فتكاد لا تخلو أحاديث الناس اليومية من ذكر هذه الكلمة والحديث عنها وتمنِّيها، فما السعادة؟ وما نصائح علماء النفس للوصول إلى السعادة الحقيقية؟

3 نصائح لتصبح أكثر سعادة

إنَّ مفهوم السعادة في الواقع محيِّرٌ، فلا يمكنك وضع تعريف محدد له، وستتبادر إلى ذهنك أسئلة مثل: "هل يمكنني حقاً أن أصبح شخصاً أكثر سعادة؟" و"كيف يكون البحث عن السعادة فعلاً؟". تجيب عن هذه الأسئلة اختصاصية اضطرابات التواصل وعالِمة الأعصاب الإدراكية كارولين ليف (Caroline Leaf)، وهذه النصائح الثلاث التالية التي تقدِّمها كارولين فعالة مع الجميع.

10 طرق مثبتة علمياً لتشعر بالسعادة

ربما سألت نفسك مؤخراً عن تعريف السعادة وما الذي يمكنك فعله لتشعر بها، خاصة في ظل الأوضاع الراهنة التي نعيشها هذه الأيام؛ ومع ذلك فقد أوجد العلم بعض الطرائق التي يمكن أن تساعد الجميع في زيادة سعادتهم بصورة عامة. لنُلقي نظرة على الطرائق العلمية التي تساعد على الشعور بها بدءاً من اليوم.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!