6 نصائح للتوقف عن جلد الذات

جميعنا نرتكب الأخطاء أحياناً؛ مما يثير الإحباط أو حتى الغضب، وقد ننتقد أنفسنا أحياناً عندما لا نكون حذرين، كما قد نشعر أنَّنا أغبياء، فنتساءل عن الأسباب التي تدفعنا إلى القسوة على أنفسنا، وعمَّا إذا كان هذا شيئاً طبيعياً يفعله معظم البشر؛ فهل تتذكر آخر مرة قسوتَ فيها على نفسك؟ لحسن الحظ، هناك بعض الطرائق التي يمكنك استخدامها للتوقُّف عن معاقبة نفسك، وفي هذا المقال سوف تتعرَّف إلى سبب حدوث هذا وكيفية إيقافه.

الطاقة السلبية: مصادرها وكيفية التغلب عليها

نحن نمضي في هذه الحياة بعفوية مبالغ فيها، غير آبهين بفلترة ما يجول بداخلنا من أفكار ونوايا ومشاريع، ومستسلمين لتدفق الأفكار السلبية والضغوطات التي تهاجمنا كل يوم. فما هي الطاقة السلبية؟ وما مدى تأثيرها في حياتك؟ وكيف يمكن التغلب عليها؟

جلد الذات: أسبابه وأعراضه وطرق معالجته

من الأمور الصحيحة في الحياة أن تواجه أخطاءك وتقيّم حياتك، بشكل دوري لتتمكن من تلافيها وعدم تكرارها مستقبلاً، على أن لا تتحول هذه المواجهة لجلد نفسك فيجد اليأس مكاناً لقلبك ويحطمه. في هذه المقالة سنتعرف على أسباب وأعراض جلد الذات وطرق معالجته.

متلازمة الشخص المتميز: هدفٌ سامٍ يخفي وراءه قيوداً وضغوطاً نفسية

نمضي أيَّامنا مُقيِّدين ذواتنا ضمن قوالب معيَّنة، ومُطلِقين عليها أسماء محدَّدة، مثل: "التميُّز"، و"البصمة"، و"التأثير الإيجابي في الآخرين"؛ إلى أن تتحوَّل هذه القوالب إلى هواجس في حياتنا. سنناقش في هذا المقال مسألة الرَّغبة العارمة في التميُّز، والتي تُمارَس بطريقةٍ خاطئة، بحيث تجعل الأشخاص في حالة ميلٍ مرعبٍ إلى التوتر والضغط النفسي، وبالتالي انعدام الأمان والسكينة؛ وكيف لنا أنَّ نجعل من هذه الرغبة انطلاقةً مفيدةً في حياتنا، وقيمةً مضافةً إلينا وإلى الآخرين.

كيف يتعامل الناجحون مع الأشخاص السامين؟

نحن محاطون بالأشخاص السامين؛ أولئك الناس الذين يمتصون طاقتنا كما يفعل مصاصو الدماء في أفلام الرعب، ويبقى السؤال: كيف يمكنني تحاشي الأشخاص السامين؟ فيما يلي بعض الأساليب التي يستخدمها الأشخاص اللامعون التي تستطيع اتِّباعها وتعديلها وفقاً لأسلوب حياتك للتعامل مع الأشخاص السامين.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!