لا تبقى المعلومات المُخزَّنة في أدمغتنا ثابتة إلى الأبد، ولأنَّ أدمغتنا ديناميكية إلى حد مدهش، فهي قادرة على التكيف والتعافي والتجديد. فهل يمكنك تغيير عقلك فيزيولوجياً في أي عمر؟ الإجابة هي نعم، وذلك ضمن حدود معينة، وعن طريق البدء بهذه الأنشطة والعادات المثبتة علمياً.

يقضي الكثير منا وقتهم في منازلهم الآن ولفترات أطول من المعتاد، نظراً لجائحة فيروس كورونا التي أصابت العالم؛ مما يمنحنا فرصةً رائعةً لتطوير العادات التي تساعدنا في تعزيز صحة أدمغتنا وتُمكِّننا من أن نصبح أكثر القادة فاعليةً في الأوقات العصيبة والمربكة. إليكم 4 طرائق لتعزيز صحة دماغك.

هل تشعر أحياناً أنَّ صحتك النفسية تسوء يوماً بعد يوم؟ وكأنَّها تتراجع عوضاً عن أن تتحسن؟ نستعرض فيما يلي كيف بإمكانك تحسين والحفاظ على صحتك النفسية بأفضل حال على مر السنوات، من خلال التطرق إلى 16 عادةً مؤذية للدماغ يجب عليك أن تتخلص منها على الفور.

يشكل العقل البشري 2 بالمئة من وزن الجسم فهو يستهلك 20 بالمئة من طاقته، التي يستخدمها للحفاظ على خلايا الدماغ ولممارسة العمليات العصبية. وفي هذه المقالة سنتعرف على أهمية العقل وضرورة الاعتناء به.

العادات والسلوكيات الخاطئة التي نتبعها في حياتنا اليومية يمكن أن تؤثر سلباً على صحتنا البدنية والنفسية والعقلية كذلك، لذا يجب أن نعيد التفكير جيداً بطريقة وأسلوب حياتنا لتجنب المشاكل الصحية والحصول على الفوائد الإيجابية، في هذا المقال سنورد بعض السلوكيات الخاطئة التى تؤثر على عمل الدماغ وتقلل من كفاءة المخ.