مواقف نبوية في الرِفْقِ مَع المُخْطِئ

مواقف نبوية في الرِفْقِ مَع المُخْطِئ

مواقف نبوية في الرفق مع المخطئ الرفق هو لين الجانب بالقول والفعل والتلطف في اختيار الأسلوب والكلمات والأخذ بالأسهل الذي لا يتعارض مع الشرع وترك التعنيف والشدة مع الناس وإن كانوا مخطئين ولقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رفيقا لين الجانب في القول والفعل يدعو إلى الرفق في الأمر كله ويثني على من يتصف به..

يَا رَسُولَ الله ائذنْ لي .. ؟!!

يا رسول الله ائذن لي !! المتأمل في حياة ـ النبي صلى الله عليه وسلم ـ يعجب من فقهه في معاملة النفوس وحكمته في تربيتها ورفقه في إصلاح أخطائها وعلاج ما بها من خلل يظهر ذلك في مواقفه التربوية الكثيرة والجديرة بالوقوف معها لتأملها والاستفادة منها في واقعنا ومناهجنا التربوية ومن هذه المواقف موقفه ـ صلى الله عليه..

الشباب والشهوات..

الشباب والشهواتلم يشهد عصر من العصور انتشار الشهوات وسهولة الحصول عليها وتيسير الوقوع فيها مثل ما حدث في عصرنا هذا وإذا كنا نتكلم عن انتشار هذا البلاء عموما فإن نصيب الشباب من التعرض له لا شك أكبر من نصيب غيرهم؛ خصوصا مع قلة الوازع الديني الناتج عن حياة سياسية وقيادة بعيدة كل البعد عن نشر الوعي الديني والأخل..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!