تقرير إخباري يرصد الحيثيات التي رافقت قضية “فقيه الزميج”

تشويه الإسلام وتشويه رموزه، كأهل القرآن وفقهاء المساجد، لم يستطيعوا حبس أنفاسهم واستغلوا هذه القضية ليصفوا كل حساباتهم السياسية والايديولوجية في هذه الفرصة السانحة. مجددا لأن المتهم "فقيه" عارضوا القاعدة القانونية السالفة الذكر، وقالوا لأنه فقيه التهمة ثابتة في حقه وفي كل فقهاء المملكة، فالمساجد وأماكن تحفيظ القرآن، هي منطلق رسالتنا لتحرير وحفظ أبناء المغاربة من الاغتصاب.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!