فقيه الزميج
Share your love
جريدة “تغتصب” مهنة الصحافة وتحكم على فقيه “الزميج” قبل القضاء
إذا كانت بعض المنابر الإعلامية رمزا للمهنية والشرف.. فتوجد منابر أخرى تمثل زمرا للاسترزاق والعهر الصحافي.. وهي المنابر المصنفة عند النزهاء
تقرير إخباري يرصد الحيثيات التي رافقت قضية “فقيه الزميج”
تشويه الإسلام وتشويه رموزه، كأهل القرآن وفقهاء المساجد، لم يستطيعوا حبس أنفاسهم واستغلوا هذه القضية ليصفوا كل حساباتهم السياسية والايديولوجية في هذه الفرصة السانحة. مجددا لأن المتهم "فقيه" عارضوا القاعدة القانونية السالفة الذكر، وقالوا لأنه فقيه التهمة ثابتة في حقه وفي كل فقهاء المملكة، فالمساجد وأماكن تحفيظ القرآن، هي منطلق رسالتنا لتحرير وحفظ أبناء المغاربة من الاغتصاب.