حماية الطفل والمرأة في الإسلام

حماية الطفل والمرأة في الإسلام لعنف ليس له وطن ولا جنس ولا لون بل هو بضاعة مشاعة بين مرضى النفوس من الرجال والنساء فقد وجد من ينتقم من أحب الناس إليه مثل زوجته وأولاده وقد تسئ الزوجة إلى زوجها وأولادها والإسلام يوفر الحماية حتى للجنين في بطن أمه والإسلام كرم المرأة وإذا وجد في مجتمعات المسلمين من يسيء للمرأة..

إلى الله.. لا إلى رفقـاء السـوء

إلى الله لا إلى رفقـاء السـوء كل عالم بالله وعارف بطبيعة البشر يعلم أن كل إنسان مهما بلغ حرصه فإنه لا بد أن تصيبه غفلة أو تغلبه شهوة أو يتسلط عليه شيطانه فيوقعه في ذنب أو معصية وربما طال أمد الغفلة أو طالت مقارفة الذنب واستعذب المرء الملذات ومع ذلك فمن أعظم فضائل الرحيم المنان والرءوف الرحمن أنه فتح باب التوب

في دروبٍ من سنا

في دروب من سنا سائل التاريخ عنا والجدودا هل خلقنا في الورى إلا أسودا أمة من نسـل آرام تهادت قمة المجـد ارتقاء وصعودا نكتب التاريخ مجدا وفخـارا للعلى كنـا وللأمجـاد عيدا كلما سارت بنـا الأيام قمنـا للغد المأمول نعطيه المزيدا إن صفت أيامـنا كنـا ضياء أو نأت أحلامـنا كنا رعودا بين جنبينا قلوب من نضار إن..

ما بال قلبك شـفــه الألم

ما بال قلبك شـفــه الألم ما بال قلبك شـفــه الألم وقسا عليـه فبـات يضطرم فأجـابني بلسـان مكتـئب ولكل جـرح في حشـاه فم إني نظرت لحـال أمتنــا من حولها الأمـواج تلتـطم ورأيتها في الكـون حائرة تشكو الجـراح وكلـها ورم ونظرت فيها وهـي واجمة تخفي ملامـح وجهها الظلم وسألتها ماذا يـراد بنـا ولأي شـيء بيـعت..

أننسى؟ أننسى.. ؟

أننسى أننسى إذا كانت جراح الناس تغفو فإن جراحنا أبدا تفـوروإن كانت همومهم رمادا فإن همومنا الصغرى سعيرأيحكم في قضيتنا عدو ويرشدنا لغايتنا الضـريـر ونبقى في الحياة بلا لسان وقد نطقت بحاجتها الحميرندور كما يقول القوم دوروا وإن رغبوا الثبات فلا ندورومنا من يرى في الخيش خزا ومنا من يضايقه الحرير‍‍ويبجث..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!