لا ولاية لخائن

لا ولاية لخائن في وقت كانت الأمة الإسلامية تواجه فيه عدوان الصليبية الحاقدة وفي سنة من السنوات العجاف التي مرت بتاريخ هذه الأمة واشتد الصراع بين حاكم دمشق الملك الصالح إسماعيل وبين حاكم مصر نجم الدين أيوب وبلغ من شدة الصراع أن تجرأ الملك الصالح فطلب المعونة ضد نجم الدين أيوب من الصليبيين مقابل أن يعطيهم..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!