وسط إجراءات أمنية مشددة، وبالتزامن مع انطلاق الجلسة الأولى من اليوم الثاني من محاكمة الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، والمشمولين معه في الملف المعروف محليا بـ"العشرية" في قصر العدل بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، تجمهر العشرات من أنصار الرئيس السابق، قرب باحة القصر، دعما ومؤازرة لمن أسموه "الرمز".

ذكرت تقارير صحفية، أن العسكري الروسي الشاب الذي يحاكم في أوكرانيا حاليا، إثر اتهامه بقتل رجل أوكراني مسن، ربما ينال حريته عما قريب في إطار عملية تبادل أسرى بين كييف وموسكو.

انتقد فريق هيئة الدفاع عن الرئيس الموريتاني السابق، محمد ولد عبد العزيز، الذي يواجه تهما بالفساد والإثراء غير المشروع، الطريقة التي تم بها إنهاء التحقيق وإحالة عدد من المشمولين فيه، من بينهم الرئيس السابق واثنان من رؤساء حكومته وعدد من الوزراء والمقربين.

الثلاثة كانوا جزءا من وحدة سرية تدعى مشروع رافين ساعدت الإمارات في التجسس- ميدل ايست آي كشفت وثيقة قضائية أن…

رفع المناصرون للأسرى الأربعة علم فلسطين ورددوا هتافات تندد بالاحتلال وتعبر عن دعم الأسرى وأحرار جلبوع- الأناضول هاجم فلسطينيون من…