مفهوم السعادة وطرق الوصول لها

الحياة فيها الكثير من لحظات السعادة، وفيها أيضًا الكثير من لحظات الحزن والأسى، فالصعوبات اليومية، والضغوطات، والفقر، والحروب، والمرض، والبطالة، وانعدام الثقة، وقلّة الحيلة، جميعها تحوّل حياتنا لجحيم لا يطاق فنعجز عن المضي قدمًا، وبما أننا خليفة الله على الأرض كان لابد من أن نتحدّى كل الظروف ونسعى بإخلاص لتحويل لحظات الحزن إلى لحظات سعادة وبهجة، اليوم سنتحدث عزيزي عن ماهية السعادة وسنقدم أهم المعلومات المتعلقة بها.

5 طرق مثبتة علمياً لتعزيز السعادة على الفور

إن كنتَ تشعر بأنَّك مرهق أو مستنزف أو حزين فلستَ وحدك، فالجائحة وتدهور الاقتصاد والاضطرابات الاجتماعية والسياسية كافيةٌ لإرهاق أشد الناس تحمُّلاً وصبراً؛ لذا فقد يبدو مفهوم "السعادة" للوهلة الأولى بعيد المنال، ولكن ربما يكون الأمر أنَّنا نسعى إلى نيله سعياً خاطئاً.

كيف تساعد العادات على تحديد صحتك وسعادتك وثروتك؟

وضعَ عالم النفس الأمريكي الألماني الأصل "كورت ليفين" (Kurt Lewin) في عام 1936م معادلة بسيطة غيَّرت نظرتنا إلى العادات والسلوك البشري. تنص هذه المعادلة على أنَّ "السلوك حصيلة تفاعل الفرد مع بيئته". إليكم هذا المقال الذي يعرض هذه المعادلة وآلية عملها، وكيفية تطبيق هذه الأفكار لترسيخ العادات المرتبطة بتحسين صحتك وسعادتك وثروتك.

لكي تضمن تقدمك في الحياة لا بد أن تتقن فن التغافل!

نعيش الحياة بكثيرٍ من الجديَّة والصرامة، مؤمنين بوجود لونين أساسين في الحياة؛ الأبيض والأسود، معتقدين أنَّ الرمادي لا يدل إلَّا على التلاعب والخبث، الأمر الذي يُوقِعنا في كثيرٍ من المشكلات والعراقيل، ويصيبنا بكثيرٍ من الأمراض النفسية والجسدية. فن التغافل؛ ما هو؟ وكيف نترجمه على أرض الواقع؟ مدار حديثنا خلال هذا المقال.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!