القراءة وشباب الألفية الجديدة

القراءة وشباب الألفية الجديدة القراءة احتلت ولا تزال تحتل حيزا كبيرا بما تقدمه من خدمة معرفية هائلة لمرتاديها من الصعب جدا أن يجدوها في غيرها وأجمع الخبراء المختصون بنسبة 78% على أنها تكاد تكون المصدر الوحيد للثقافة وعلى مر الأزمان عرفنا أن الشباب يوليها من الاهتمام درجة لا بأس بها لكنها أقل بكثير عن قارئي..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!