ذم العُجْب عند الصالحين والحكماء والأدباء

ذم العُجْب عند الصالحين والحكماء والأدباء

ذم العجب عند الصالحين والحكماء والأدباء عن مسروق- رحمه الله - قال كفى بالمرء علما أن يخشى الله وكفى بالمرء جهلا أن يعجب بعلمه ومر بالحسن البصري شاب عليه بزة له حسنة فدعاه فقال له ابن آدم معجب بشبابه محب لشمائله كأن القبر قد وارى بدنك وكأنك قد لاقيت عملك ويحك داو قلبك فإن مراد الله من العباد صلاح قلوبهم قال..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!