دعوة للتصافي

دعوة للتصافي لم أشأ أن أجعل عنوان مقالتي هذه دعوة للمصالحة خشية أن يفهم من هذا إلغاء جوانب الاختلاف لأنه قد يوجد ما يدعو للاختلاف في أمور الشريعة أو في مصالح الدنيا فالاختلاف سنة إلهية ولا حيلة في دفعها بل لو لم يوجد الاختلاف لكان ذلك تفويتا لكثير من المصالح والخيرات وقد امتن البارئ جل وعز بتنوع ألسنتنا..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!