وزرة التربية الوطنية بيضاء وجوبا.. وكفاءة الأستاذ حسب الحاجة!!

بين قرارات وزارية تحث على عناية المدرس بهندامه وجمالية شكله، وأخرى تتغاضى عن جوهره وكفاءته فتغلق مراكز التكوين وتفتح الباب على مصراعيه أمام من هب لولوج سلك التدريس.. لنا أن ننساءل بغباء: أي إطار تربوي ترنو وازرتنا غير الرشيدة لترسيخه في منظومتها التربوية التعليمية؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!