لماذا يعد خلق التوازن في حياتك محض خيال؟

إنَّه لمن الهام أن تحافظ على التوازن في حياتك. لقد سمعنا هذه النصيحة من قبل، حتى أنَّنا نسعى جاهدين إلى تحقيق هذه الغاية المنشودة في الوصول إلى التوازن بين العمل والحياة، فقط مع القليل من تنظيم الوقت بين العمل والحياة الشخصية حتى نكون جميعاً سعداء. في هذه المقالة سوف نتعرف على الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتنظيم وقتك بشكل أكثر فاعليةً وبالتالي زيادة الإنتاجية بشكل تلقائي.

6 خطوات تساعد الشاب العربي على تجاوز الخوف من الفشل

أثرت الأزمات السياسية والاقتصادية بشكل سلبي على قدرات الفرد العربي، فقد انتشرت البطالة وعم الجهل وقل عدد العلماء والمثقفين وهذا ما تسبب في الانحطاط الثقافي، فقد أضحى الفشل الكابوس الذي يهدد حياة كل فرد، ولأننا نحتاج للنجاح والتفوق كان لابد من وضع بعض الخطوات التي تساعد الشاب العربي على تجاوز الخوف من الفشل.

المخاطرة ما بين الضرورة والتسرع

عندما يصبح الأمان غايةً في حد ذاته، وتصبح المخاطرة وحشاً شرساً وخطيراً، عندها لا تتوقع أيَّة إنجازات أو تطوُّرات أو ارتقاءات؛ هل المخاطرة ضرورة أم تسرُّع؛ هذا ما سنجيب عنه من خلال هذا المقال.

كيف يمكن لِعَيشِ حياةٍ هادفة أن يجعلك أكثر سعادة ورضا

إنَّ أحد أعظم النِّعم التي ننعم بها كبشر، هي قدرتنا على أن نقرر كيف نعيش حياتنا. مثل اختيار الزواج من عدمه؛ أو اختيار التعليم الجامعي بدلاً من اختيار التدريب المهني (أو العكس)؛ أو اختيار كسر القواعد عن طريق التَّخطيط لمستقبلنا الخاص. وفي حين أنَّ الفوائد النَّاجمة عن اتخاذنا القرارات الصحيحة هي فوائد جمَّة؛ إلا أنَّ الشُّعور بالرضى والإنجاز له فوائد أفضل.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!