كفاك جحودا… يا وطني!

أوطاننا لا تبحث عن الكفاءات ولا تقيم وزنا لأرباب العلوم الحقة والنفوس الصادقة، لذا لا غرو أن يتعرض د. الفايد لمحنة الإقصاء هذه، وأن يتناسى الوطن خدماته طيلة عقود ثلاث، ويتغافل عن كل ما أسداه من توجيهات ونصائح كان لها كبير الأثر على العديد من طلابه وعلى عموم الشعب المغربي.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!