خاص قصة أنس جابر.. جامعة كرات صغيرة وأحلام كبيرة

"أنا اليوم امرأة تونسية فخورة، أعرف أن التونسيين هناك يطيرون من الفرحة احتفالا بهذا الانجاز الذي حققته حتى الآن، إنه حلم يتحقق، أنا سعيدة لأن هذه الجهود بدأت تؤتي ثمارها، أحب هذه الرياضة وأريد فقط أن أشاركهم تجربتي، أحب أن أرى فتيانا وفتيات عربا وأفارقة يلعبون هنا في ويمبلدون يوما ما".

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!