يومية «آخر ساعة» تستعين بمتطرف شيعي لتطعن في العدالة والتنمية!!

بعد أن استخدم كل أسلحته، ووظف كل الوسائل المسموح بها في الحرب السياسية القذرة، عاد منبر "آخر ساعة" الذي أنشأه إلياس العماري ويديره اليوم عبد القادر الشاوي، ذي المرجعية الماركسية اللينينية، والمحكوم عليه سابقا بعشرين سنة سجنا بسبب انتمائه إلى التنظيم السري "مجموعة إلى الأمام" التي كان يتزعمها اليهودي أبراهام السرفاتي، (عاد) المنبر المذكور ليثير الجدل مرة أخرى.

مشكل يومية «آخر ساعة» وإلياس العماري مع نظارات «الرايبن»

عقب حلقة "صباحيات دوزيم"، والتي خصصتها 2M لموضوع إخفاء آثار العنف على الوجه باستعمال الماكياج، وذلك تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي للعنف ضد النساء، وهي الحلقة التي أثارت -بالمناسبة- غضب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، وكذا الجمعيات الحقوقية المدافعة عن المرأة.

«آخر ساعة» و«الصباح» تدافعان عن التوفيق وزيرا للأوقاف.. وتهاجمان الحملة المطالبة باستبداله

خاض عدد كبير من نشطاء "فيسبوك" في الفضاء الأزرق، حملة لأجل المطالبة بالاستغناء على وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، بسبب سياسته التحكمية في تدبير الشأن الديني، وإقالته لعدد كبير من العلماء والخطباء، وتسيير شؤون الوزارة بقبضة من حديد، زيادة على منهجه "التساوقي بين الديني والسياسي" وهو ما يتناسب مع توجهه الفكري الصوفي الذي يعزل الدين عن تسيير الحياة العامة، ويجعله مجرد طقوس تتعلق بالأفراد وإصلاح علاقتهم بربهم، في تماه مع النظرة العلمانية للدين.

دور الإعلام في النصر والهزيمة

دور الإعلام في النصر والهزيمة سلاحان ماضيان يستعملهما العالم القوي ضد العالم الضعيف سلاح النار وسلاح الإعلام الكمية الضخمة من الأسلحة بأنواعها التي تصنعها مختبرات العالم المهيمن والتي تصدر عنوة للعالم المهيمن عليه تحت أعذار ومبررات واهمة وتحت الشعور بالخوف من قضايا غامضة قادمة أنظمة فكر حدود أعراف..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!