أسباب الصداع النصفي الأيسر

. الصداع النصفي . أطوار الصداع النصفي . أسباب الصداع النصفي الأيسر . عوامل خطر الصداع النصفي . تشخيص الصداع النصفي . علاج الصداع النصفي . علاج الصداع

أسباب الصداع النصفي الأيسر

بواسطة:
سهير حسن
– آخر تحديث:
٠٩:٣١ ، ٢ ديسمبر ٢٠١٩
أسباب الصداع النصفي الأيسر

‘);
}

الصداع النصفي

يُمثل الصداع النصفي اضطراب صداعي أولي يأتي على هيئة نوبات، بحيث تستمر الأعراض فترة تتراوح بين 4-72 ساعة، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ الأعراض تتفاوت في شدّتها؛ وقد تصِل إلى الشديدة، وقد يُعاني ما نسبته 25% من المرضى من أورة الصداع النصفي، سواء أكان ذلك قبل حدوث نوبة الصداع أم بعدها، وتجدر الإشارة إلى اعتبار الصداع النصفي هو السبب الأكثر شيوعًا للمُعاناة من الصداع المتكرر الذي يتراوح في شدّته بين المعتدل إلى الشديد، وفيما يتعلّق بمعدل انتشاره في الولايات المتحدة فتبلغ حوالي 18% لدى النساء و6% لدى الرجال، وسيدور الحديث في هذا المقال حول أسباب الصداع النصفي الأيسر.[١]

أطوار الصداع النصفي

قبل بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر، تجدر الإشارة إلى أنّ أعراض الصداع النصفي تختلف من شخص إلى آخر ومن نوبة حدوث إلى أخرى، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ الأعراض تتطوّر على خمسة أطوار، بحيث يمتاز كلّ طور منها بمجموعة أعراض، ويُمكن بيان هذه الأطوار الخمسة على النّحو الآتي:[٢]

‘);
}

  • مرحلة البادرة: وتتضمّن هذه المرحلة ظهور مجموعة متنوعة من الأعراض التي يُمكن من خلالها الاستدلال على اقتراب حدوث نوبات الصداع النصفي، ويتضمّن ذلك حدوث تغيّرات في الحالة المزاجية؛ كالمزاج العالي أو سريع الانفعال أو الاكتئاب أو تغيّر بسيط في الشعور؛ بما يتضمّن تغير طعم الأشياء أو الرائحة، إضافة إلى احتمالية الشعور بالتعب والتوتر العضلي خلال هذه المرحلة، وقد يُصاحب ذلك وجود رغبة شديدة تجاه تناول الطعام، وحدوث الإمساك، والتثاؤب.
  • مرحلة الأورة: تتمثل هذه المرحلة بحدوث اضطراب بصري سابق لحدوث الصداع، وقد يُصاحب هذه المرحلة ما يُعرف بالعتمة؛ ويتمثل ذلك برؤية أنماط هندسية أو وميض، أو أضواء ملونة، أو قد يُعاني الشخص من فقدان الرؤية في أحدّ جانبيّ الجسم.
  • مرحلة الصداع: وتتمثل هذه المرحلة بالشعور بألم الصداع النصفي في جانب واحد من الرأس في العادة، وفي بعض الأحيان قد يؤثر الصداع في كِلا جانبيّ الرأس، وقد يكون الألم على شكل خفقان، أو قد يُصاحب ذلك حدوث الغثيان والتقيؤ، أو زيادة الحساسية تجاه الضوء والصوت، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه المرحلة تستمر لفترة تتراوح بين 4-72 ساعة.
  • مرحلة إنتهاء الصداع: ففي العديد من الحالات يختفي الألم أثناء النوم حتّى وإن لم تتمّ معالجته.
  • ما بعد الصداع: قد تستمر بعض العلامات الأخرى التي تُصاحب الصداع النصفي بعد اختفاء الألم؛ كفقدان القدرة على تناول الطعام أو مشاكل التركيز أو التعب.

أسباب الصداع النصفي الأيسر

عند بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر تجدر الإشارة إلى عدم وجود عوامل مُعيّنة تُبيّن أسباب الصداع النصفي الأيسر بدقّة، وبحسب الدراسات فإنّ حدوث هذا النّوع من الصّداع قد يكون ناتجًا عن اضطراب نشاط الدماغ، إذ قد يتسبّب ذلك بالتأثر في طريقة تواصل الأعصاب والمواد الكيميائية والأوعية الدموية في الدماغ، وتجدر الإشارة إلى وجود مجموعة من المُحفّزات التي من شأنها تعزيز تطوّر الصداع النصفي، وفي سياق الحديث عن أسباب الصداع النصفي الأيسر يُشار إلى أنّ وجود عوامل وراثية مُعينة من شأنه أن يجعل الشخص أكثر عُرضة لمُحفّزات الصداع النصفي.[٣]

عوامل خطر الصداع النصفي

عند بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر تمّت الإشارة إلى وجود مُحفّزات من شأنها تعزيز تطوّر الصداع النصفي، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ هناك نوعين من العوامل التي تُسبّب حدوث ذلك؛ ألا وهما المُحفّزات وعوامل الخطر، ويُمكّن بيانّ كل منهما على النّحو الآتي:[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • المُحفّزات: قد يعتمد البعض على المُحفزات عند تفسير أسباب الصداع النصفي الأيسر، ويُمكن بيانُها على النّحو الآتي:
    • التغيّرات الهرمونية، إذ قد تُعاني المرأة من أعراض الصداع النصفي أثناء الطّمث نظرًا لتغيّر مستويات الهرمونات.
    • العوامل العاطفية، ويتمثل ذلك بالمُعاناة من الإجهاد، والاكتئاب، والقلق، والتهيّج، والصدمة.
    • العوامل الجسدية، إذ يُساهم الشعور بالتعب، وعدم الحصول على قسط كافٍ من النّوم، وحدوث توتر الكتف أو الرقبة، وضعف الوضعية، والإجهاد البدني، في تعزيز تطوّر الصداع النصفي، وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ انخفاض سكر الدم أو اضطراب الرحلات الجوية الطويلة من شأنه أن يتسبّب بحدوث الصداع النصفي أيضًا.
    • النظام الغذائي، إذ يُساهم تناول الكحول والمشروبات الغنية بالكافيين في تعزيز تطوّر الصداع النصفي، وفي هذا السياق يُشار أنّ تناول أطعمة مُحددة من شأنه أن يكون سببًا في تطوّر هذا النّوع من الصداع، بما في ذلك الشوكولاته، والجبن، والحمضيات، والأطعمة التي تحتوي على التيرامين المُضاف، وقد أشار بعض الخبراء إلى أنّ عدم الانتظام في تناول الوجبات أو الجفاف قد يُشكّل مُحفّزات مُحتملة لحدوث الصداع النصفي.
    • الأدوية، يُساهم تناول أنواع مُعينة من الأدوية في تعزيز تطوّر الصداع النصفي كأحدّ الأعراض الجانبية المُرتبطة باستخدام هذه الأدوية، ومن أبرزها بعض الحبوب المنومة، وأدوية العلاج بالهرمونات البديلة، وحبوب منع الحمل المركبة.
    • العوامل البيئية، ويتضمّن ذلك التعرض للشاشات المترجرجة، أو الروائح القوية، أو دخان السجائر، أو الضوضاء الصاخبة، أو الأماكن المزدحمة، أو تغيرات درجات الحرارة، أو الأضواء الساطعة.
  • عوامل الخطر: قد تُمكّن هذه العوامل من تفسير أسباب الصداع النصفي الأيسر، ويُمكن بيانُها على النّحو الآتي:[٥]
    • الجنس، إذ تُعتبر الإناث أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي بنحو ضعفين إلى ثلاثة أضعاف الرجال، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ معدل الإصابة بالصداع النصفي يبلغ حوالي امرأة واحدة من كلّ خمسة نساء.
    • العمر، إذ تُعتبر هذه الحالة أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18-44.
    • وجود تاريخ عائلي، إذ إنّ ما نسبته 90% من الأشخاص المُصابين بالصداع النصفي يملكون تاريخ عائلي للإصابة بهذا النوع من الصداع.

تشخيص الصداع النصفي

بعد بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر لا بُدّ من بيان آلية تشخيص هذه الحالة، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ حدوث الصداع النصفي لا يُعزى لأيّ مشكلة كامنة يتمّ الكشف عنها بإجراء الفحوصات المخبرية أو التصويرية، ويجدر بالذكر عدم اللجوء لتصوير الدماغ عدا الحالات الشديدة، إذ إنّ وجود أعراض نموذجية للصداع قد يرتبط بالفحص العصبي الطبيعي، وتجدر الإشارة إلى أنّ العوامل الجينية قد تكون أحد أسباب الصداع النصفي الأيسر كما تمّت الإشارة سابقًا.[٦]

ويُشار إلى احتمالية الإصابة بالصداع النصفي نتيجة طفرة جينية وحيدة في واحد من أربعة جينات معروفة من شأنها أن تؤدي إلى حالة يُطلق عليها مصطلح الصداع النصفي العائلي، وبشكلٍ عامّ يُمكن القول بأنّ حالة الصداع النصفي لا يُمكن تشخيصها عن طريق فحص مُعين، ولذلك يُلجأ للتشخيص السريري من قِبل طبيب مُختصّ بذلك لتأكيد الإصابة بهذه الحالة.[٦]

علاج الصداع النصفي

بعد بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر وفي سياق الحديث عن العلاج يُشار إلى عدم وجود علاج كافي للسيطرة على هذه الحالة، وتجدر الإشارة إلى وجود مجموعة من العلاجات التي تهدف إلى تخفيف الأعراض، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأمر قد يستغرق وقتًا طويلة لتجربة عدّة علاجات والتوصّل إلى الأنسب منها، ويُمكن بيان أبرز علاجات الصداع النصفي على النّحو الآتي:[٧]

  • مُسكنات الألم: قد يتطلب الأمر أخذ بعض مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية لصرفها؛ كالباراسيتامول، والأسبرين، والآيبوبروفين، بهدف السيطرة على الأعراض، إذ تميل هذه الأدوية لتكون أكثر فعالية عند تناولها مع ظهور العلامات الأولى من نوبة الصداع النصفي، وفي هذا السياق لا يُنصح بالانتظار قبل تناول المسكنات إلى أن تتفاقم الصداع.
  • أدوية التريبتان: يُلجأ لهذه الأدوية في الحالات التي لا تُجدي فيها مُسكّنات الألم مفعولًا في السيطرة على أعراض الصداع النصفي، ويُعتقد بأنّ هذه الأدوية تعمل عن طريق عكس التغيّرات التي تحدث في الدماغ والتي قد تسبب الصداع النصفي، وتجدر الإشارة إلى أنّ أدوية التريبتان متوفرة كأقراص وحقن وبخاخات الأنف.
  • مضادات التقيّؤ: قد توصف هذه الأدوية لوحدها أو إلى جانب مُسكّنات الألم أو أدوية التريبتان، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الأدوية تكون أكثر فعالية عند تناولها مع ظهور العلامات الأولى من نوبة الصداع النصفي.
  • الأدوية المركّبة: تتوفر بعض الأدوية على هيئة مزيج من نوعين؛ كمسكنات الألم مع مضادات التقيؤ، أو التريبتان مع الآيبوبروفين.

علاج الصداع النصفي الوقائي

بعد بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر لا بُدّ من الإشارة بأنّ علاج هذه الحالة لا ينطوي على استخدام الأدوية سابقة الذكر عند حدوث النوبات فحسب، بل قد يصِل الأمر لوصف الأدوية الوقائيّة؛ خاصّة في الحالات التي يُعاني فيها الفرد من صداع مُتكرر أو في حال استمرار هذا النّوع من الصداع لعدّة أيام، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الأدوية لا تهدف للسيطرة على أسباب الصداع النصفي الأيسر وإنّما توصف بهدف تقليل تكرار وشدة الصداع النصفي، ويُمكن بيان أبرز هذه الأدوية على النّحو الآتي:[٨]

  • أدوية ضغط الدم، مثل البروبرانولول أو الفيراباميل أو الفلوناريزين.[٨]
  • الأدوية المضادة للنوبات، مثل ثنائي فالوبروكس الصوديوم أو التوبيراميت أو الجابابنتين.[٨]
  • الأدوية المضادة للاكتئاب، مثل الأميتريبتيلين أو النورتريبتيلين أو الفينلافاكسين.[٨]
  • المكملات الغذائية، مثل المغنيسيوم أو البوتيربور أو الريبوفلافين.[٨]
  • الحقن بتوكسين A، ويلجأ لهذا الخيار في بعض حالات استمرار الصداع النصفي بما يتجاوز 15 يومًا.[٨]
  • مضادات مستقبل الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين، مثل إرنوماب أو فريمانزوماب أو غالكاننيزوماب، ويُوصف في بعض الحالات بحيث يتمّ إعطاؤها عن طريق الحقن بشكلٍ شهري أو كل ثلاثة أشهر.[٨]
  • اتباع إرشادات الوقاية من الصداع النصفي؛ ويتضمّن ذلك الحصول على قسط كافٍ من النوم بما يتراوح بين 7-9 ساعات، والحفاظ على تناول وجبات الطعام بانتظام، وشرب كميات كافية من السوائل، وممارسة التمارين الرياضية، والحفاظ على الوزن الصحي، إضافة إلى الحرص على تجنّب مُحفّزات الصداع النصفي وتجنّب التعرض لأسباب الصداع النصفي الأيسر، مع ضرورة استشارة الطبيب قبل استخدام أيّ نوع من العلاجات الهرمونية.[٩]

علاجات منزلية الصداع النصفي

بعد بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر وفي سياق الحديث يُشار إلى إمكانية اتباع مجموعة من الإرشادات والتعليمات المنزلية إلى جانب العلاجات المُبيّنة سابقًا في فقرات العلاج، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه العلاجات المنزلية قد تكون ذات مفعول في الحدّ من حدوث الصداع النصفي، أو التقليل من مدّته وشدّة حدوثه، ويُمكن بيان أبرز علاجات الصداع النصفي المنزلية على النّحو الآتي:[١٠]

  • تجنّب الأطعمة والمشروبات التي من شانها تحفيز تطوّر الصداع النصفي، مثل الأطعمة التي تحتوي على النترات، الشوكولاتة، الجبن الذي يحتوي على التيرامين، الأطعمة المصنعة، المُخللات، الفواكه المجففة والفاصولياء.
  • الامتناع عن الكحول.
  • استنشاق زيت اللافندر الأساسي، ويُنصح باستنشاقه لمدّة ربع ساعة أثناء بدء نوبة الصداع النصفي.
  • استخدام أقحوان زهرة الذهب.
  • تطبيق زيت النعناع.
  • الزنجبيل، إذ من شأنه التخفيف من الغثيان المرتبط بالصداع النصفي.
  • تطبيق اليوغا، تمارين التنفس أو التأمل.
  • اتباع نظام غذائي غني بالمغنيسيوم.

الطب البديل لعلاج الصداع النصفي

بعد بيان أسباب الصداع النصفي الأيسر لا بُدّ من الإشارة إلى مجموعة من علاجات الطب البديل غير التقليدية والفعّالة في السيطرة على الصداع النصفي، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه العلاجات تهدف إلى تخفيف أعراض الصداع النصفي بشكلٍ رئيسي إضافة إلى السيطرة على بعض أسباب الصداع النصفي الأيسر ومحفّزاته، ويُمكن بيان أبرز علاجات الطب البديل على النّحو الآتي:[١١]

  • العلاج بالإبر، إذ توصلت التجارب السريرية إلى أنّ الوخز بالإبر قد يكون مفيدًا في علاج آلام الصداع، وتتمثل آلية تطبيقه بقيام المُختص بإدخال العديد من الإبر الرفيعة في نقاط محددة من مناطق عدّة من الجلد.
  • الارتجاع البيولوجي، ويعتمد على استخدام تقنية الاسترخاء للتخفيف من الاستجابات البدنية المتعلقة بالإجهاد؛ مثل توتر العضلات.
  • العلاج السلوكي المعرفي، إذ يُساهم هذا العلاج في تعليم المُصاب كيفية تأثير السلوكيات والأفكار في طريقة إدراك الألم.
  • الأعشاب والفيتامينات والمعادن؛ كمكملات مرافق الإنزيم Q10.

مضاعفات الصداع النصفي

بعد تحديد أسباب الصداع النصفي الأيسر لا بُدّ من إجراء التشخيص اللازم واتباع التعليمات والإرشادات الموجّهة للمريض إضافة إلى العلاجات الموصوفة في سبيل السيطرة على الصداع النصفي، إذ إنّ إبقاء هذه الحالة دون علاج قد يزيد من خطر تطوّر المضاعفات، ويُمكن بيان أبرز مضاعفات الصداع النصفي على النّحو الآتي:[١٢]

  • السكتة الدماغية، وتحدث هذه الحالة نتيجة إعاقة تدفق الدم إلى الدماغ نظرًا لوجود خثرة دموية أو مادة دهنية في الشرايين، وتجدر الإشارة إلى أن خطر ذلك بسيط، ويُشار إلى عدم وضوح سبب ارتباط السكتات الدماغية بالصداع النصفي، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ استخدام حبوب منع الحمل قد يزيد من خطر السكتة الدماغية عند بعض النساء، ويُعتبر استخدامها غير آمن في حال وجود عوامل خطر أخرى للسكتات الدماغية؛ كارتفاع ضغط الدم، أو وجود تاريخ عائلي لأمراض القلب والأوعية الدموية.
  • الأمراض النفسية، إذ قد تُساهم الإصابة بالصداع النصفي في زيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض النفسية؛ مثل الاكتئاب، أو اضطراب ثنائي القطب، أو اضطرابات القلق، أو اضطراب الهلع.

المراجع[+]

  1. “headache”, www.msdmanuals.com, Retrieved 08-11-2019. Edited.
  2. “What Happens During a Migraine?”, www.webmd.com, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  3. “What’s to know about headache on the left side?”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  4. “Everything you need to know about migraines”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 27-11-2019. Edited.
  5. “What are migraine auras?”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  6. ^أب“Migraine Headaches”, www.hopkinsmedicine.org, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  7. “migraine”, www.nhs.uk, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  8. ^أبتثجحخ“migraine headaches”, www.medicinenet.com, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  9. “Migraine Headaches: Prevention”, www.my.clevelandclinic.org, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  10. “10 Natural Ways to Reduce Migraine Symptoms”, www.healthline.com, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  11. “migraine”, www.mayoclinic.org, Retrieved 09-11-2019. Edited.
  12. “migraines”, www.nhs.uk, Retrieved 09-11-2019.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!