أسباب سوء الفهم

‘);
}

أبرز أسباب سوء الفهم

الخطوة الأولى في علاج سوء الفهم هي فهم أين تسير الأمور بشكل خاطئ، فيما يلي أبرز الأسباب الشائعة لسوء التواصل وسوء الفهم:[١]

التواصل الضمني مقابل الصريح

غالبًا ما ينشأ سوء التواصل من اختلال المعنى الضمني والصريح بين المرسل والمستقبل، فبعض الناس صريح، أما الآخرون فيتوقعون فهم مبتغاهم غير الواضح والضمني، وإن صياغة الرسالة بطريقة صريحة تمنع سوء التواصل، لا سيما في الظروف التي تنطوي على مخاطر كبيرة أو عند عدم معرفة الشخص الآخر جيدًا.

التواصل الكتابي مقابل الشفهي

تُعد طرق التواصل اللفظي مثل الهاتف أو البريد الصوتي الوسيلة الأفضل لنقل المعنى الصريح، ويوجد عدد لا حصر له من الطرق لنطق بعض الكلمات في الاتصالات الكتابية، مما يترك التفسير بالكامل للمتلقي، وذلك يجعل سوء التواصل ممكنًا، كما تعد الرموز التعبيرية من الأدوات التي تحد من مخاطر سوء الفهم وتجعل الرسائل الإلكترونية أكثر ودية.