أسماء الصحابيات

‘);
}

أقارب النبيّ من النساء، ونساء قريش

هناك الكثير من أسماء النساء من قريش، وأقارب النبيّ من النساء، بيان أقارب رسول الله من النساء، وبيان أسمائهنّ فيما يأتي:^[٢]

• فاطمة بنت رسول الله.
• زينب بنت رسول الله.
• رقية بنت رسول الله.
• أمُّ كلثوم بنت رسول الله.
• صفية بنت عبد المطلب عمّة الرسول.
• أروى بنت عبد المطلب عمّة الرسول.
• أمُّ هانئ بنت أبي طالب ابنة عمّ الرسول.
• فاطمة بنت قيس رَوَت عن الرسول.
• الشفاء بنت عبد الله.
• ليلى بنت أبي حثمة العدويّة.
• فاطمة بنت الخطاب أخت عمر بن الخطاب.
• أسماء بنت سعيد ابنة فاطمة أخت عمر.
• سهلة بنت سهيل.
• فاطمة بنت أبي حبيش.
• فاطمة بنت المجلل.
• أمُّ أيمن واسمها بركة، وهي حاضنة الرسول.
• أروى بنت كريز.
• أسماء بنت أبي بكر.
• ضباعة بنت الزبير.
• أمُّ الحكم بنت الزبير.
• أمامة بنت حمزة.
• أمُّ رمثة.
• أمُّ كلثوم بنت عقبة.
• أمَة بنت خالد.
• فاطمة بنت عتبة.
• أمُّ قيس بنت محصن.
• جذامة بنت وهب.
• صفية بنت شيبة.
• فاطمة بنت أبي حبيش.
• بسرة بنت صفوان.
• برة بنت أبي تجراة.
• حبيبة بنت أبي تجراة.
• أمُّ فروة بنت أبي قحافة.
• أميمة بنت رقيقة.
• بريرة مولاة عائشة.
• ليلى مولاة عائشة.

صحابيات أُخَر ذُكِرن في السّيرة

هناك عدد كبير من الصحابيات اللواتي وردت أسماؤهنّ في السيرة، وبيان بعضٍ منهنّ فيما يأتي:^[٣][٤]

الصحابيات المهاجرات إلى الحبشة

لمّا اشتدَّ أذى المشركين بكلِّ من آمن بمحمد -عليه الصلاة السلام- ورسالته، أشار الرسول على أصحابه بالهجرة لأرض الحبشة، لحمايةِ أنفسهم من ظلمِ وطغيانِ المشركين، وقد ثبت أنَّ من هاجر من النّساء الهجرة الأولى للحبشة خمسةٌ وهنّ:^[٥][٦]

• رقية بنت رسول الله.
• سهلة بنت سهيل بن عمرو.
• أمُّ سلمة بنت أبي أمية.
• ليلى بنت أبي حثمة.
• أمُّ كلثوم.

وقد ورد في كُتب السيرة أنَّ هناك نساءً أخرياتٍ كنَّ قد هاجرنَ إلى الحبشة، ومنهنَّ من لقيت حتفها ومنهنَّ من وُلدت فيها وبيان أسمائهنَّ على ما يأتي:^[٧]

• أم ُّحبيبة بنت أبي سفيان وابنتها حبيبة.
• زينب بنت أمُّ سلمة وكانت قد وُلدت في الحبشة.
• ريطة بنت الحارث بن جبيلة ومعها ابنتيها عائشة وزينب، وقد وُلدتا بالحبشة ولكنهنَّ توفّوا جميعهم في طريق عودتهم لمكة.
• فاطمة بنت ريطة بنت الحارث وقد وُلدت في الحبشة.
• رملة بنت أبي عوف بن ضبيرة.
• سودة بنت زمعة بن قيس.
• سهلة بنت سهيل بن عمرو.
• ابنة المجلل.
• عمرة بنت السعدي بن وقدان.
• أسماء بنت عميس بن النعمان.
• فاطمة بنت صفوان بن أمية.
• فكيهة بنت يسار.
• بركة بنت يسار.
• أمُّ شرحبيل بن حسنة.
• أمة بنت خالد وكانت قد وُلدت بالحبشة.

الصحابيات في المدينة

أمر النبي -عليه الصلاة السلام- أصحابَه بالهجرةِ إلى المدينة المنورة عند اشتداد أذى المشركين، وكان هناك عددٌ من النساء اللواتي هاجرنَ ومنهنّ:^[٨]

• زينب بنت جحش.
• أمُّ حبيب بنت جحش.
• جذامة بنت جندل.
• أمُّ قيس بنت مُحصن.
• أمُّ حبيب بنت ثُمامة.
• آمنة بنت رُقيش.
• سخبرة بنت تميم.
• حَمنة بنت جحش.

صحابيّت جاهدْن مع رسول الله

لم يقتصر دورُ النساءِ في زمن الرسول -صلى الله عليه وسلم- على الأعمال المُعتادة، إنّما ورد الكثير من أسماء اللواتي جاهدنَ مع رسول الله، ومنهنَّ من شاركت في الغزوات، وبيان أسمائهنَّ على ما يأتي:^[٩]

• زوجة الرسول أمُّ سلمة.
• عمّة الرسول، صفيّة بنت عبد المطلب.
• حاضنة رسول الله أمُّ أيمن.
• سلمى زوجة أبي رافع.
• امرأة عاصم بن عدي والتي كانت قد ولدت ابنتها سهلة في غزوة خيبر.
• نسيبة بنت كعب التي تُكنّى بأمِّ عمارة الأنصارية .
• أمُّ منيع.
• كعيبة بنت سعد الأسلمية.
• أمُّ مطاع الأسلمية.
• أمُّ سليم بنت ملحان.
• أمُّ الضحاك بنت مسعود الحارثية.
• هند بنت عمرو بن حرام.
• أمُّ العلاء الأنصارية.
• أمُّ عامر الأشهلية.
• أمُّ عطية الأنصارية.
• أمُّ سليط الأنصارية.
• أمية بنت قيس بن أبي الصلت الغفارية.
• زوجة عبد الله بن أنيس وقد أنجبت ابنها في غزوة خيبر.
• أمُّ سنان الأسلمية.
• أمُّ كلثوم بنت عقبة.
• زنيرة الرومية.
• النهدية وابنتها.
• سمية بنت خياط.

صحابيات بايَعن الرسول

هناك الكثير كم النساء اللواتي بايعنَ النبي -عليه الصلاة السلام- وأُطلق عليهنَّ اسم الأنصار، وكذلك النساء اللواتي بايعن الرسول من قريش، وفيما يأتي ذكر بعضهم:^[١٠][١١]

صور من حياة بعض الصحابيات

امتلأت السيرة النبوية بأسماء العديد من الصحابيات اللواتي قدّمن وبذلن الغالي والنفيس في سبيل الدفاع عن دين الإسلام واتّباع محمد -صلى الله عليه وسلم- وكانوا ممّن ساهموا في انتشار الإسلام، وكانت أولاهنَّ أمُّ المؤمنين خديجة -رضي الله عنها-، ومنهم من أسلمنَ وحدهنَّ دون عائلاتهنّ كأمِّ كلثوم بنت عقبة، وأمِّ حبيبة بنت أبي سفيان، وكانتا من بنات سادات قريش.^[١٢] وبيان صورٍ من حياة بعض [[بحث عن خمس صحابيات وصفاتهن|الصحابيات] ]-رضي الله عنهن وأرضاهنّ- فيما يأتي:

• أم عمارة: هي نسيبة بنت كعب المازنية، وتُكنّى بأمِّ عمارة، صحابيّةٌ يُضرب فيها المثل بشجاعتها وحبِّها لله ورسوله، وقد كانت ممّن بايع النبي -عليه الصلاة السلام- في بيعة العقبة الأولى مع أمِّ منيع، وشاركت في غزوة أحد لتسقي المقاتلين، وتُعالج جراح المصابين، وعندما انقلبت نتيجة المعركة لصالح المشركين؛ أسرعت أمُّ عمارة وابنها وزوجها لحماية رسول الله، فحاوطوه لِيحموه من الأعداء، وكانوا دِرعاً يُحارب بكلِّ بسالةٍ، وكانت -رضي الله عنها- تعترض كلّ من يقترب من رسول الله، وقد جُرحت جرحاً عميقاً آنذاك. وقد شهدت أمُّ عمارة مع رسول الله صلح الحديبية، وبيعة الرضوان، واعتمرت معه، وشهدت غزوة خيبر، وحنين. ولم يقتصر دور أمِّ عمارة في حياة الرسول فحسب، بل دافعت عن دين الله بعد وفاته لمّا ذهبت لتُقاتل مُدّعي النبوة مسيلمة الكذاب والذي كان قد قتل ولدها في يوم اليمامة، وحاربت حتى فقدت يَدها في سبيل نصرة دين الله.^[١٣]
• سمية بنت خياط: أمُّ عمار بن ياسر؛ كانت قد أسلمت هي وعائلتها وآمنوا بمحمد -عليه الصلاة السلام-، وقدّمت حياتها في سبيل دين الإسلام، فهي أوّل شهيدة في الإسلام، و قتلها أبو جهل، وقبل استشهادها أذاقها أشدّ أنواعِ العذاب هي وعائلتها، فقد كان المشركون يخرجونهم في الحرّ الشديد إلى الصحراء، ويُلبسونهم دروع الحديد، ويضربوهم بالحجارة، لكنّهم صبروا وتمسّكوا بحبل الله، فنالوا أعلى المراتب.^[١٤]
• الخنساء: قدّمت الخنساء أبناءها الأربع في سبيل الإسلام ونصرته، فلمّا خرجوا يوم القادسية كانت قد أوصتهم بمواصلة القتال حتى النهاية طالبين رضا الله وجنّته، فاستَشهدوا فيها جميعهم، وعندما وصلها الخبر كانت صابرة ًراضيةً بقضاء الله، وقالت: “الحمد لله الذي شرّفني بقتلهم، وأرجو من الله أن يجمعني بهم في مستقرِّ الرحمة”.^[١٥]
• أم الدرداء الصغرى: كانت امرأةً صالحةً عابدةً قائمةً، يحضُر عندها النساء ليلاً ويقُمنَ الليل طويلاً، مُتأمّلين ومُتيقّنين بقوله -تعالى-: (فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).^[١٦][١٧]

المراجع

1. ↑محب الدين الطبري، السّمط الثّمين في مناقب أمّهات المؤمنين، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 13-15. بتصرّف.
2. ↑الحاكم أبو عبد الله (1990م)، المستدرك على الصحيحين (الطبعة الأولى)، لبنان – بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 5-81، جزء 4. بتصرّف.
3. ↑ابن حجر العسقلاني (1415ه)، الإصابة في تمييز الصحابة (الطبعة الأولى)، لبنان – بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 3-352، جزء 8. بتصرّف.
4. ↑أبو الحسن ابن الأثير (1989م)، أسد الغابة، لبنان – بيروت: دار الفكر، صفحة 299-411، جزء 6. بتصرّف.
5. ↑محمد بن سعد (1968م)، الطبقات الكبرى (الطبعة الأولى)، لبنان – بيروت: دار صادر، صفحة 204، جزء 1. بتصرّف.
6. ↑محمد الخضري (1425ه)، نور اليقين في سيرة سيد المرسلين (الطبعة الثانية)، سوريا – دمشق: دار الفيحاء، صفحة 51. بتصرّف.
7. ↑“مهاجرات الحبشة”، www.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 17-1-2021. بتصرّف.
8. ↑عبد الملك بن هشام (1955م)، السيرة النبوية لابن هشام (الطبعة الثانية)، مصر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده، صفحة 472، جزء 1. بتصرّف.
9. ↑سامية منيسي (21-1-2017)، “الصحابيات المجاهدات”، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 17-1-2021. بتصرّف.
10. ↑ابن سعد (1968م)، الطبقات الكبرى (الطبعة الأولى)، لبنان – بيروت: دار صادر، صفحة 315-498، جزء 8. بتصرّف.
11. ↑ابن سعد (1990م)، الطبقات الكبرى (الطبعة الأولى)، لبنان – بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 178-213، جزء 8. بتصرّف.
12. ↑محمد إسماعيل المقدم، دروس الشيخ محمد إسماعيل المقدم، صفحة 3، جزء 32. بتصرّف.
13. ↑عبد الرحمن الباشا، صور من حياة الصحابيات (الطبعة الطبعة الثامنة 2011)، مصر: دار الادب الاسلامي للنشر والتوزيع، صفحة 61-76.
14. ↑نبيل العوضي، دروس للشيخ نبيل العوضي، صفحة 12، جزء 46. بتصرّف.
15. ↑سيد العفاني، دروس الشيخ سيد حسين العفاني، صفحة 24، جزء 1. بتصرّف.
16. ↑سورة السجدة، آية: 17.
17. ↑نبيل العوضي، دروس للشيخ نبيل العوضي، صفحة 7، جزء 46. بتصرّف.