‘);
}

الهندسة الكيميائية

يُحقق هذا التخصّص فرصاً مُستقبليّةً واعدةً لدارسيه، وهو يُدرّس في كافّة المعاهد والجامعات، إذ يرتبط مجال الهندسة هذا بمجالات أخرى كالكيمياء، والفيزياء، والأحياء، ولذا فإنّه يفتح آفاقاً لخريجيه للعمل في المُختبرات، ومعامل الأدوية، إضافة إلى انخفاض نسب البطالة لدى دارسي هذا المجال، حيث تتراوح هذه النسب بين 4-7%.[١]

التكنولوجيا الطبية

يدرس طلاب التكنولوجيا الطبيّة كل من دراسات البيولوجيا، والمُختبرات السريريّة، والكيمياء، ويوفّر هذا المجال الأكاديمي لطلّابه الكثير من فُرص العمل في مجال الرعاية الصحيّة التي لا زالت تشهد نمواً في الطلب عليها من قِبل المُشغّلين، ويتجه تقنيّو التكنولوجيا الطبيّة عادةً للعمل في المُستشفيات، والمُختبرات.[١]