‘);
}

الغرور هو من الصفات التي تجلب الضعف للإنسان، وما أجمل التواضع الذي ينشأ منهُ التسامح وعفة النفس، وهنا في هذا المقال سوف تجد أقوال عن الغرور.

أقوال عن الغرور

  • نحن متواضعون بدون ضعف وأقوياء بلا غرور.
  • عمل بلا توكل غرور وتوكل بلا عمل قصور.
  • الغرور والطموح صنعا الثورة، أما الحرية فكانت التبرير.
  • الكرم أثناء الحياة مختلف جداً عن الكرم في ساعة الموت، ينشأ واحد من التسامح الأصيل والخير، بينما ينشأ الآخر من الغرور أو الخوف.
  • في أوقية من الغرور تفسد قنطارا من الاستحقاق.
  • أنفخ صدرك بالهواء تلد ريحاً.
  • اعتقد الحمار نفسه عالما لأنهم حملوه كتباً.
  • إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك.
  • أكثر الناس تزدهيهم الأماني، ويعبث بعقولهم الاغراء، فإذا هم من صرعى الغرور.
  • الخداع والكذب والغرور ليس عملاً واعياً عند المرأة، إنها الغريزة.
  • الغرور قد يودي بالمرء إلى الهلاك.
  • الغرور هي الرمال المتحركة التي يغرق فيها المنطق.
  • إياك والرضى عن نفسك فإنه يضطرك إلى الخمول، واياك والعجب فإنه يورطك في الحمق، وإياك والغرور فإنه يظهر للناس نقائصك كلها ولا يخفيها.
  • كل المفاسد التي وجدت في العالم إنما هي من مرض الغرور.
  • إن ضيق أفق الإنسان يتجلى أكثر ما يكون في اعتقاده بأنه لا يرى أمامه لغزاً.
  • ألا قاتل الله الجهل، الجهل الذي يلبسه أصحابه ثوب العلم، فإن هذا النوع من العلم أخطر على المجتمع من جهل العوام لأن جهل العوام بيّن ظاهر يسهل علاجه، أما الأول هو متخفّ في غرور المتعلمين.
  • إنسان ناجح + تواضع وإخلاص = نجاح في الدنيا والآخرة إنسان ناجح + غرور وحب شهرة = خسارة في الدنيا والآخرة.
  • المغرور أنسان نفخ الشيطان في دماغه، وطمس من بصره، واضعف من ذوقه، فهو مخلوق مشوه.
  • وثِقتي بنفسي هيَ في نهاية الأمرِ ثقة بالإنسَان وبمقدرتهِ على تجاوز ذاته وعلى الإصلاح والتحوُّل وعلى معرفة حدودِه، فهيَ ثقة لا ينتُج عنها غرور وخُيلاء وإنّما اعتزاز بالإنسان ومقدراته.
  • لا شيء يعدل غرور الإنسان وذاتيته في بعض الأحيان.. فهو يرى نفسه دائماً جديراً بأفضل الأشياء، فإذا حالت بينه وبينها حوائل العرف والعدل وحقوق الآخرين عليه.. لم يتورع في بعض الأحيان عن أن يستخدم الأساليب الميكيافيلية في ليّ الحقائق ليسوغ المنطق المعكوس لنفسه وللآخرين لتحقيق رغباته وأهوائه.
  • أفسد شيء للأديان غرور أصحابها يحسب أحدهم أن إنتمائه المجرد لدين ما قد ملكه مفاتيح السماء وجعله الوارث الأوحد للجنة.. لماذا.. هل كبح أهواءه.. هل أمات جشعه.. هل جند ملكاته للتسبيح بحمد الله والاهتمام بآلام الناس.. لم يفعل شيئاً من ذلك كل ما يملأ أقطار نفسه أن له بالله علاقة مزعومة لا يعرف لها وزن.. ومن ثم فإن صاحب هذا التدين يتوسل إلى أغراضه بما يتاح له من أسباب بغض النظر عن قيمتها الأخلاقية وقد كان بنو إسرائيل قديماً مهرة في إرتياد هذه المسالك المعوجة.
  • إن اللين في القوة الرائعة أقوى من القوة نفسها، لأنه يظهر لك موضع الرحمة فيها والتواضع في الجمال أحسن من الجمال، لأنه ينفي الغرور عنه.. وكل شيء من القوة لا مكان فيه لشيء من الرحمة فهو مما وضع الله على الناس من قوانين الهلاك.
  • الصدق، والإخلاص، البساطة والتواضع، والكرم، وغياب الغرور، والقدرة على خدمة الآخرين وهي صفات في متناول كل نفس هي الأسس الحقيقية لحياتنا الروحية.
  • الغرور يزهر، لكنه لا يثمر.
  • ذلك الخيط الرفيع الذي يفصل بين الثقة بالنفس والغرور.. عليك أن تراه دائماً ولا تجعله يغيب عن ناظريك.
  • دلائل الغباء ثلاثة.. العناد، الغرور، والتشبث بالرأي.
  • قد ينفخ الغرور رجلاً إلى حد الامتلاء لكنه لا يرفعه إلى أعلى بأي حال.
  • ما يبدو لك أحياناً أنك تعرفه وتدرك قيمته هو منتهى الجهل ولُبّ الغرور.
  • ما الغرور إلا وجه من وجوه الجهل.
  • إن الغرور يولد الطغيان.
  • الزهو بالخلو من الزهو هو أثقل ضروب الزهو وأصعبها على الاحتمال أثقل الغرور التواضع الزائف.
  • إن الغرور جريمة علمية قبل أن يكون جريمة خلقية.
  • مجانين يا عزيزى هؤلاء الناس الذين يتخذون المال هدفا والشهرة غاية والطمع خلقاً والغرور مركب.
  • ثق بأن.. الصوت الهادئ أقوى من الصراخ وإن التهذيب يهزم الوقاحه وإن التواضع يحطم الغرور.