أقوال وحكم عن قوة الإرادة

‘);
}

عبارات في قوة الإرادة

• إنّ السبب وراء فشل الكثيرين ليس هو غياب الرؤيا بل غياب العزيمة، والعزيمة تُولَد عندما يكون هناك حساب للنفقة.
• لا تعترف بالفشل ما لم تكن قد جرّبت آخر محاولة ولا تتوقف عن آخر محاولة ما لم يتمّ النجاح.
• ما يدركه العقل ونؤمن به يستطيع الإنسان أن يحققه في حياته.
• لا أحب ثلاث كلمات هي: لا أعرف، ولا أستطيع، ومستحيل.
• لا تدع الصعوبات تُقلقك فقضيتك عظيمة جداً لدرجة أنّ نقاط ضعفك لا تستطيع تدميرها.
• تعلّم أن تبني سُلّماً من الأحجار التي تعثّرت فيها.
• أتقدّم ببطء، لكنّني لا أرجع للخلف إطلاقاً.
• العظمة في هذه الحياة ليست في التعثّر ولكن في القيام بعد كل مرّة نتعثر فيها.
• عندما أقوم ببناء فريق فإني أبحث دائماً عن أناس يُحبون الفوز، وإذا لم أعثر على أيّ منهم فإنني أبحث عن أناس يكرهون الهزيمة.
• نحن نسقط لكي ننهض، ونُهزم في المعارك لنحرّر نصراً أروع، تماماً كما ننام لكي نصحوا أكثر قوةً ونشاطاً.
• أحسن وسيلة للتغلّب على الصعاب اختراقها.
• يدين العالم للإرادة أكثر ممّا يدين للحكمة.
• الإرادة الضعيفة تُترجم بأقوال والقوية بأفعال.
• إذا أهانتك الحياة بارزها بسيف الإرادة ، وأرسل لها شاهديك: العمل والصبر.
• لا شيء يمكنه مقاومة الإرادة البشرية، فهي على استعداد للتضحية بوجودها من أجل الوصول لأهدافها.
• أبداً لم يسلم أحد منا من صفعات الزمن، لكن الأقوياء فقط هم الذين امتلكوا منا الإرادة قدراً، منعوا به أيديهم من أن تتحسّس موضع الصفعة، فلم يلحظ ألمهم أحد.
• إرادتي ستشكّل حياتي، سواء فشلت أو نجحت، فنجاحي أو فشلي من صنعي أنا، وليس من صنع أي شخص آخر، أنا القوة .. أنا من يستطيع إزالة كل العقبات من أمامي، أنا وحدي مالكة قدري، فزت أم خسرت، فالاختيار هو اختياري، والمسؤولية هي مسؤوليتي.
• اعتقادي أنني أتحمل ما لا يحتمل، هو الذي يساعدني على الاستمرار.

حكم في العزيمة والإرادة

• لا تُثبّط عزيمة أحد يُحقّق تقدماً مُتواصلاً وإن كان بطيئاً.
• خلف كل عزيمة هناك دافع، وبقوة الدافع تقوى العزيمة.
• الإرادة هي ما يدفعك للخطوة الأولى على طريق الكفاح، أمّا العزيمة فهي ما يبقيك على هذا الطريق حتى النهاية.
• قد تكون أفضل الطرق أصعبها ولكن عليك دائماً اتباعها، إذ إنّ الاعتياد عليها سيجعل الأمور تبدو سهلة.
• لا تستسلم عند منتصف الطريق، لا بدّ أن تُركّز على أن تربح النصف الثاني.
• لا تجعل العوائق تُوقف مسيرتك، إذا واجهت حائطاً فلا تستدر لتعود خائباً، عليك أن تُحاول تسلّقه، أو المرور من خلاله ، أو حتى الالتفاف من حوله.
• الفارق بين المستحيل والممكن يتوقّف على عزيمة المرء و إصراره.
• كلّما كان سقوطك أقوى، فاجعل ارتدادك يكون أعلى.
• من الأفضل أن تمشي ببطء إلى الأمام على أن تمشي مُسرعاً إلى الخلف.
• ليست هناك متعة في القتال، ولكن المتعة تكمن في الفوز.
• اقبل التحديات، لكي تتمكّن من الشعور بنشوة النصر.
• لا تقل قد فشلت ، قل لم أنجح بعد.
• لست أشعر ببرود الهمّة، لأنّ كل محاولة خاطئة أتخلى عنها هي خطوة تقودني للأمام.
• الموهبة وحدها لا تكفي، استمر دائماً، فلا يوجد شيء في العالم يمكنه أن يحل محل الإصرار.
• إنّ الضربات التي لا تقصم ظهرك تقويك.
• الضربات القوية تُهشّم الزجاج لكنّها تصقل الحديد.
• إن لم تستطع أن تُحقق هدفك في علم من العلوم أو منصب طمحت إليه بسبب خور عزيمة أو ظرف عارض أو قضاء مقدّر، فلا تحاول أن تثني غيرك عمّا عجزت أنت عن تحقيقه، فهو نسيج مختلف، ونفسية مختلفة، وبظرف مختلف.
• إن كان للمرء عزم في إرادته فلا الطبيعة تثنيه ولا القدر.
• مهما كانت تحديات الحياة التي تواجهك تذكّر دائماً أن تنظر إلى قمّة الجبل، فأنت بهذا تتذكر العظمة وتنظر إليها، تذكر هذا ولا تدع مشكلة ما أو أمراً ما مهما بدا لك خطيراً أن يُثبّط من عزيمتك، ولا تدع شيئاً ما مهما كان أن يصرفك عن القمّة، هذه الفكرة هي الوحيدة التي أريدك ألا تتخلّى عنها.
• صفة الإنسان الرابح أو المنتصر هي قدرته على الصمود رغم كل شيء، وأعني قدرته على الثبات والتحمّل، إنّ الإصرار هو القدرة على مواجهة الهزيمة إثر الهزيمة دون التخلي عن الهدف والقدرة على الاندفاع في مواجهة المصاعب الشديدة مع الإيمان بأنّ النصر سيكون من نصيبك، الإصرار يعني تحمّل الآلام لاجتياز كل عقبة وعمل كل ما هو لازم لتحقيق الهدف.