أين تقع مدينة صباح الاحمد

‘);
}

التعليم فيها

تشتهر مدينة صباح الأحمد بنشاطها التعليميّ، إذ تضّم في ربوعها ثمان وسبعين مدرسة بمختلف المراحل الدراسيّة، ورياض أطفال، بالإضافة إلى الهيئة العامّة للتعليم التطبيقيّ والتدريب، وجامعة الكويت، وعدد من المعاهد والكليّات الخاصّة.

الرعاية الصحيّة

اهتمّت الحكومة الكويتيّة بإعطاء الجانب الصحيّ في المدينة عناية فائقة، فأمدّتها بالخدمات الصحيّة، فأنشأت مستشفى عامّاً، وعيادات طبيّة، ومركزاً صحيّاً تخصّصيّاً، وعدداً من المستشفيات التخصصيّة الاستثماريّة.

الجانب الدينيّ

قدّمت الحكومة الكويتيّة للمدينة خدمات دينيّة من ضمنها إنشاء المركز الدينيّ، ومساجد، ومكتبات، ومركز للتنمية الأسريّة، وافتتاح دار للقرآن الكريم.

الثقافة

حظيت الثقافة والفنون باهتمام بالغ في مدينة صباح الأحمد، فأُقيمت المسارح والمراكز الثقافيّة ومعارض الكتاب، ومركز موسيقيّ، وأُقيم مبنى ثقافيّ للتراث والحرف الشعبيّة، بالإضافة إلى افتتاح متاحف للمقتنيات التراثيّة، وكما أولت المدينة الفنّ والرسم عناية بإقامة مراسم ومعارض للفن التشكيليّ والخط العربيّ.

خدماتها

في مدينة صباح الأحمد خدمات تقدّمها الحكومة لها، كالخدمات التجاريّة، وإقامة شركة المخابز الكويتيّة، وتوزيع محطّات الوقود، والأسواق، والمجمعات التجاريّة، والإداريّة، وانتشار عدد من صالات الأفراح والمطاعم، كما أنّها تضم مركزَين للإطفاء، وفرعاً للبورصة، ومكتب بريد رئيسيّاً.

مدينة صباح الأحمد البحرية

أقدم القطاع الخاصّ الكويتيّ على إطلاق فكرة أوّل وأكبر مشروع على نفقته، فأنشأ مدينة صباح الأحمد البحريّة نسبة إلى أمير البلاد، فأُقيمت في جنوب البلاد في منطقة الخيران، التي تبعد عن مدينة صباح الأحمد نحو ثلاثين كيلومتراً، وتنافس هذه المدينة في حضارتها مدن العالم، وهي مدينة شُيّدت بأحدث سبل وطرق البناء.