‘);
}

إيجابيات العولمة

الجانب الاقتصادي

فيما يأتي أهم الإيجابيات التي تحقّقت نتيجة العولمة في الجانب الاقتصادي:[١]

  • تحقيق استفادة أكبر للمنتجين والمستهلكين جرّاء تقسيم العمل وتوسّع الأسواق.
  • رفع مستوى دخل الأفراد، وخاصةً في الدول التي أصبح بإمكانها التوسّع اقتصادياً بشكلٍ أسرع.
  • حرية تنقّل القوى العاملة بين الدول المختلفة، ممّا يُساعد على تبادل الأفكار والمهارات.
  • المساهمة في سدّ العجز الاقتصادي لبعض الدول؛ وذلك بالسماح لها باقتراض الأموال من الأسواق الرأسمالية.
  • زيادة مستوى وعي المستهلكين بالتحديات الناتجة عن بعض القضايا العالمية مثل: تغيُّر المناخ وعدم المساواة في الأجور.
  • مساهمة الضغوط التنافسية للعولمة في رفع مستوى أداء الحكومات وحماية العمال.
  • وفرة بضائع أكثر بأسعار أقل؛ إذ تُشجّع العولمة الدول على التركيز على مجال صناعتها، وبالتالي رفع جودة منتجاتها باستخدام أقل الموارد المتاحة، ممّا يُساهم في النمو الاقتصادي، وخفض تكلفة السلع والخدمات وجعلها في متناول الأيدي خاصةً لأصحاب الدخل المحدود.[٢]
  • توسيع نطاق الأعمال؛ حيث تُتيح الأسواق الكبرى الفرصة أمام الشركات للوصول إلى شريحة أكبر من العملاء، وبالتالي زيادة الإيرادات.[٢]