الأقمار الصناعية تظهر مرفأ بيروت قبل وبعد الانفجار

وقع انفجار قوي في منطقة مرفأ بيروت، مساء الثلاثاء. ووفقًا للسلطات، كان السبب هو التخزين غير السليم لـ 2.7 ألف

وقع انفجار قوي في منطقة مرفأ بيروت، مساء الثلاثاء. ووفقًا للسلطات، كان السبب هو التخزين غير السليم لـ 2.7 ألف طن من نترات الأمونيوم – تضررت نصف مباني المدينة، وكانت المستشفيات مكتظة بالضحايا. ووفقًا لأحدث البيانات، توفي 135 شخصًا وأصيب نحو 5 آلاف، ويعتبر كثيرون في عداد المفقودين.

وأعلن مجلس الدفاع الوطني في لبنان بيروت مدينة منكوبة، وأوصى بإعلان حالة الطوارئ في البلاد على خلفية الحادث، فيما قال الرئيس اللبناني ميشال عون، في مستهل اجتماع مجلس الدفاع الأعلى، إن كارثة كبرى حلت ببلاده، مؤكدا أن الهدف من هذا الاجتماع هو اتخاذ الإجراءات القضائية والأمنية الضرورية.

صورة أقمار صناعية، بتاريخ 5 أغسطس/ آب، تم الحصول عليها بإذن من وكالة الفضاء الروسية، تظهر مرفأ بيروت بعد الانفجار في 4 أغسطس/ آب 2020.
صورة أقمار صناعية، بتاريخ 5 أغسطس/ آب، تم الحصول عليها بإذن من شركة ماكسار تكنولوجيز الأمريكية، تظهر لمحة عامة لمرفأ بيروت بعد الانفجار في 4 أغسطس 2020.
صورة أقمار صناعية، بتاريخ 31 يوليو/ حزيران، تم الحصول عليها بإذن من شركة ماكسار تكنولوجيز الأمريكية، تظهر صورة تقارن مرفأ بيروت قبل و بعد الانفجار في 4 أغسطس 2020.
صورة أقمار صناعية، بتاريخ 5 أغسطس/ آب، تم الحصول عليها بإذن من المركز الوطني للدراسات الفضائية الفرنسية، تظهر مرفأ بيروت بعد الانفجار في 4 أغسطس/ آب 2020.
صورة أقمار صناعية، بتاريخ 5 أغسطس/ آب، تم الحصول عليها بإذن من المركز الوطني للدراسات الفضائية الفرنسية، تظهر صورة تقارن مرفأ بيروت قبل و بعد الانفجار في25 يناير/ كانون الثاني و 4 أغسطس/ آب 2020.
صورة أقمار صناعية، بتاريخ 5 أغسطس/ آب، تم الحصول عليها بإذن من شركة ماكسار تكنولوجيز الأمريكية، تظهر مدينة بيروت بعد الانفجار في 4 أغسطس 2020.
صورة أقمار صناعية، بتاريخ 5 أغسطس/ آب، تم الحصول عليها بإذن من شركة ماكسار تكنولوجيز الأمريكية، تظهر صورة تقارن مرفأ بيروت قبل و بعد الانفجار في 4 أغسطس 2020.
صورة أقمار صناعية، بتاريخ 5 أغسطس/ آب، تم الحصول عليها بإذن من المركز الوطني للدراسات الفضائية الفرنسية، تظهر صورة تقارن مرفأ بيروت قبل و بعد الانفجار في25 يناير/ كانون الثاني و 4 أغسطس/ آب 2020.
المصدر:التأمل – مواقع إلكترونية
Source: Tamol.om
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!