التهابات الجيوب الأنفية أنواعها وطرق علاجها

. الجيوب في الجمجمة . أمراض تصيب الجيوب الأنفية . أنواع التهابات الجيوب الأنفية . أسباب التهابات الجيوب الأنفية . أعراض التهابات الجيوب الأنفية . طرق

التهابات الجيوب الأنفية أنواعها وطرق علاجها

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
٠٦:٤٢ ، ١٥ ديسمبر ٢٠١٩
التهابات الجيوب الأنفية أنواعها وطرق علاجها

‘);
}

الجيوب في الجمجمة

الجيوب بشكل عام هي الأماكن المجوفة في عظم الجمجمة وعظام الوجه التي تقع حول الأنف، وتقسم الجيوب في الجمجمة إلى أربعة أزواج، أولًا الجيوب الفكية الأنفية والتي تقع على كلا الجانبين من الأنف خلف عظم الوجه وهي الأكبر حجمًا، ثانيًا الجيوب الأمامية والتي تقع في جبهة الإنسان فوق العيون، ثالثًا الجيوب الوتدية التي تقع خلف العيون بالقرب من العصب العيني والغدة النخامية، رابعًا الجيوب الغربالية التي تقع في العظم الغربالي الذي يفصل التجويف الأنفي عن الدماغ، وتقسم هذه الجيوب الغربالية من ٦-١٢ جيب صغير على اتصال مع التجويف الأنفي، وتحدث التهابات الجيوب الأنفية في واحدة من هذه الجيوب أو أكثر[١].

أمراض تصيب الجيوب الأنفية

هناك عدة أمراض تصيب الجيوب بشكل عام ومن أشهر الأمراض التي تصيب الجيوب الأنفية هي التهابات الجيوب الأنفية، ومن الأمراض الأخرى التي تصيب الجيوب هي الأورام الحميدة في الأنف والجيوب الأنفية؛ والتي تحدث عندما يصبح الغشاء المخاطي في هذه الجيوب في حالة التهاب وتضخم لفترة طويلة جدًا، وعندما يصبح هذا الورم كبيرًا جدًا من الممكن أن يؤدي إلى انسداد هذه الجيوب وفتحات الأنف مما يؤدي إلى صعوبة في التنفس[٢]، ويعد سرطان الجيوب الأنفية أحد الأمراض النادرة التي قد تصيب الجيوب بشكل عام، حيث تشكل نسبة ٣٪؜ فقط من سرطانات الجهاز التنفسي العلوي، وتحدث بنسبة أكبر في الذكور من الإناث، وأنواع سرطان الجيوب كثيرة جدًا منها سرطان الغدد اللمفاوية وسرطان الجلد وسرطان الخلايا الحرشفية[٣].

‘);
}

أنواع التهابات الجيوب الأنفية

تقسم أنواع الجيوب الأنفية إلى قسمين؛ الأول التهابات الجيوب الأنفية المزمنة والثاني هو التهابات الجيوب الأنفية الحادة، ويضاف أحيانًا قسم ثالث بين القسمين الأول والثاني يسمى بالالتهاب تحت الحاد[٤]:

  • التهابات الجيوب الأنفية المزمنة: ويعرف بالتهاب الجيوب الأنفية وانتفاخها لمدة ثلاثة أشهر أو أكثر مما يؤثر في مسار الإفرازات المخاطية ويؤدي إلى انسداد الأنف مما يجعل التنفس عن طريق الأنف أمرًا صعبًا جدًا، ويؤدي ذلك أيضًا إلى الشعور بانتفاخ المنطقة المحيطة بالعين، وتتعدد أسباب الالتهابات المزمنة من الإصابة بعدوى إلى الأورام الحميدة في الأنف، وتؤثر هذه الالتهابات المزمنة على الكبير والصغير على حد سواء[٥].
  • التهابات الجيوب الأنفية الحادة: حيث يؤثر مثل النوع الأول في مسار الإفرازات المخاطية ويجعل التنفس عن طريق الأنف صعبًا والشعور بانتفاخ المنطقة المحيطة بالعين، ولكن تتفرد التهابات الجيوب الأنفية الحادة بأنها تؤدي إلى ألم في الوجه والشعور بالصداع، ومن أهم أسباب هذه الالتهابات هو نزلات البرد ما لم تكن هناك بكتيريا مسببة لهذا المرض، وفي معظم الحالات تذهب هذه الالتهابات الحادة خلال عشرة أيام فقط، وقد تكون بعض العلاجات المنزلية البسيطة هي كل ما تحتاجه لعلاج هذا النوع من الالتهابات[٦].

أسباب التهابات الجيوب الأنفية

تحدث التهابات الجيوب الأنفية عند انتفاخ الأنسجة الموجودة داخل هذه الجيوب مما يؤدي إلى تجمع المادة المخاطية والشعور بالألم وعدم الراحة، وهذه الجيوب المملوؤة بالهواء الموجود في عظم الجمجمة وعظم الوجه تشكل جزءًا من الجهاز التنفسي العلوي حيث أنها موجودة من الأنف إلى الحلق، وأي شيء قد يعيق طريق الإفرازات المخاطية يكون سببًا من أسباب التهابات الجيوب الأنفية، وهي[٧]:

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • الأورام الحميدة في الأنف؛ حيث تؤدي هذه الأورم إلى انسداد الجيوب الأنفية وفتحات الأنف[٥].
  • انحراف الحاجز الأنفي؛ حيث يؤدي انحراف الحاجز الأنفي إلى إغلاق مسار الجيوب الأنفية مما يعجل أعراض التهابات الجيوب الأنفية أكثر سوءًا[٥].
  • التهابات الجهاز التنفسي؛ حيث تؤدي التهابات الجهاز التنفسي خاصة نزلات البرد إلى التهاب وانتفاخ غشاء الجيوب الأنفية وانسداد مسار الإفرازات المخاطية، وقد تكون هذه الالتهابات بسبب فايروس أو بكتيريا أو أحد أنواع الفطريات[٥].
  • حالات الحساسية؛ حيث تؤدي الحساسية إلى التهاب الجيوب وانسدادها[٥].
  • بعض الحالات المرضية؛ مثل التليف الكيسي ومرض نقص المناعة المكتسبة وغيرها من أمراض جهاز المناعة التي تؤدي إلى انسداد الجيوب الأنفية[٥].
  • نزلات البرد[٧].
  • الحمى[٧].
  • التغير في ضغط الهواء[٧].

أعراض التهابات الجيوب الأنفية

أعراض وإشارات التهاب الجيوب الأنفية كثيرة ومتنوعة جدًا ويصعب حصرها، حيث إن معظم الأشخاص المصابين بالتهابات الجيوب الأنفية تظهر عليهم أكثر من علامة في نفس الوقت أو في أوقات مختلفة، حيث إنه في معظم الحالات لا تظهر هذه الأعراض كلها مرة واحدة في نفس الوقت، وأعراض التهابات الجيوب الأنفية هي[٨]:

  • الصداع: بسبب ازدياد الضغط داخل هذه الجيوب الأنفية المسدودة بشكل كامل أو جزئي، حيث يزداد هذه الصداع بشكل كبير عندما ينحني الشخص للأمام، مما قد يؤثر على حياته بشكل سلبي.
  • انتفاخات في الوجه: حيث يؤدي انسداد هذه الجيوب إلى الشعور في انتفاخات في الوجه عند لمس الوجه فوق هذا الجيوب.
  • ألم في الوجه: بسبب ضغط المادة المخاطية على الأنسجة في هذا الجيوب.
  • الحمى: حيث تؤدي هذه الالتهابات والإصابة بعدوى إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  • الإفرازات الغزيرة عن طريق الأنف: خاصة في حالة الالتهابات البكتيرية.
  • احتقان الأنف: حيث يأتي مع حالات الإصابة بعدوى أو من دونها.
  • تسيّل الأنف الخلفي: حيث يؤدي الإفراز الشديد والمفرط للمادة المخاطية بسبب التهابات الجيوب الأنفية إلى نزول المادة المخاطية إلى الحلق وتهييج الأنسجة الموجودة هناك.
  • التهاب الحلق: وذلك بسبب تسيل الأنف الخلفي.
  • السعال الشديد: وذلك أيضًا بسبب تسيل الأنف الخلفي حيث يحاول الجسم التخلص من المادة المخاطية التي تعمل على تهييج الحلق.
  • ألم في الأسنان: وذلك بسبب قرب الأسنان من هذه الجيوب حيث يؤدي انتفاخ والتهاب الجيوب إلى الضغط على الأعصاب والأنسجة المحيطة بها.
  • ألم في الأذن: وذلك أيضًا بسبب ضغط الجيوب الملتهبة والمنتفخة على الأعصاب والأنسجة المحيطة، بالإضافة إلى قرب الأذن من الجيوب الأنفية.
  • ألم في العين: وذلك لنفس السبب الذي سبب ألم الأسنان وألم الأذن.
  • التعب العام والإرهاق الشديد: وذلك بسبب الحمى واستجابة الجسم المناعية.
  • صعوبة التنفس: خاصة في حالة التهابات الجيوب الأنفية البكتيرية.
  • العطاس: في حالات التهابات الجيوب الأنفية الغير معدية وقد تصاحبه أعراض الحساسية مثل الحكة في العين.
  • الإصابة بتقرحات: خاصة في حالات التهابات الجيوب الأنفية بسبب الفطريات، حيث تكون هذه التقرحات ذات لون أسود ومحددة الحواف، و بعض هذه الفطريات قد تؤدي إلى إفرازات من هذه التقرحات حيث تستدعي هذه الحالة التدخل الطبي الفوري والعاجل.

طرق علاج التهابات الجيوب الأنفية

يعتمد علاج هذه الالتهابات على أسبابها وأعراضها، وبما أن أسبابها كثيرة فطرق علاجها كثيرة، ولكن يجب الانتباه أن معظم حالات التهابات الجيوب الأنفية الحادة تتحسن مع الوقت لوحدها، حيث إن أغلب ما قد تحتاجه هو العناية بالنفس وذلك لتسهيل مواجهة أعراض هذا الالتهاب، أما العلاج فهو[٦]:

  • بخاخات الستيرويد الأنفية: حيث تساعد هذه البخاخات على الوقاية من التهابات الجيوب الأنفية وتساعد في علاج هذا الالتهاب[٥].
  • بخاخات الأنف الملحية: حيث تستخدم عدة مرات خلال اليوم و ذلك لإزالة الانسداد الموجود داخل الأنف[٥].
  • مضادات الاحتقان: حيث توجد بعدة أشكال مثل المحاليل والحبوب والبخاخات الأنفية، حيث تستخدم لمدة قليلة من الزمن وذلك بسبب الآثار الجانبية لاستخدامها، حيث إنها تؤدي إلى عودة الاحتقان بصورة شديدة جدًا في حال الاستخدام المستمر لها لفترات طويلة[٦].
  • مسكنات الألم: مثل الباراسيتامول والآيبوبروفين، ولكنها تستخدم بحذر شديد خصوصًا في الأطفال، حيث إن الأطفال الذين هم في مرحلة الشفاء من مرض الجدري يجب عدم إعطاءهم مسكنات الألم مثل الأسبرين، حيث أن إعطاءهم إياه من الممكن أن يؤدي إلى مرض خطير قد يؤدي إلى الموت[٦].
  • حبوب الستيرويد: حيث تستخدم فقط في حالات التهابات الجيوب الأنفية المزمنة الشديدة مثل وجود الأورام الحميدة في الأنف، وتستخدم لمدة قصيرة فقط وذلك بسبب الآثار الجانبية الحرجة لها على المدى البعيد وفي حال الاستخدام المستمر لفترة طويلة من الزمن، حيث تستخدم فقط لعلاج الأعراض الشديدة فقط[٥].
  • المضادات الحيوية: حيث تستخدم في الحالات المزمنة خاصة في حالة الالتهاب البكتيري أو عدم قدرة الطبيب على استبعاد وجود عدوى[٥]، أما في حالة الالتهاب الحاد لا داعي لاستخدام المضادات الحيوية حتى في حال وجود بكتيريا حيث إنه من الممكن أن يذهب هذه الالتهاب من دون استخدام المضادات الحيوية، إلا في حالات معينة وبسبب شدة هذا الالتهاب الحاد قد يصف الطبيب المضاد الحيوي للمريض، وهنا يجب التأكيد على أخذ كامل الجرعات حتى في حال شعر المريض بتحسن كبير، فيجب عليه إكمال الدواء حتى لا تعود هذه الأعراض[٦].
  • العلاج المناعي: في حال كان السبب لهذه الالتهاب هو الحساسية فمن الممكن معالجتها بتعريض المريض للمادة المسببة للحساسية بشكل تدريجي حتى يتعرف الجسم عليها وتذهب حالة التحسس منها[٥].
  • التدخل الجراحي: ويكون في حالات فشل العلاج الدوائي، حيث يستخدم الطبيب أنبوب رفيع ومرن وفي مقدمة هذه الأنبوب ضوء حتى يستطيع الطبيب الرؤية من خلاله، ويقوم الطبيب بإزالة السبب باستخدام أدوات خاصة[٥].

علاجات منزلية لالتهابات الجيوب الأنفية

بجانب علاج التهابات الجيوب الأنفية الطبية والتي تتعلق بمراجعة الطبيب، هناك مجموعة من العلاجات المنزلية التي من الممكن أن تساعد المريض بشكل كبير جدًا، حيث إن معظم التهابات الجيوب الأنفية تتحسن بعد سبعة أيام من دون استخدام ووصف الأدوية من قبل الطبيب، خصوصًا في الحالات البسيطة الغير معقدة التي لا يصاحبها ارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم، أما العلاجات المنزلية تتلخص بالآتي[٩]:

  • استنشاق البخار: في حال أصيب الشخص بحالة ضيق التنفس خلال اليوم أثناء العمل مثلًا، يقوم بإحضار كوب ساخن من القهوة أو الشاي ويضع يده فوق الكأس حتى يغلق بشكل تام ويقوم بعدها بإزالة يده واستنشاق البخار الخارج من الكأس.
  • ترطيب المنزل بشكل كافي: إن وضع مرطب في غرفة النوم يمنع جفاف الأنف وجفاف الجيوب الأنفية، ويجب التأكد من تنظيف المرطب بشكل دوري كل أسبوع وذلك لمنع تلوث المرطب بالفطريات.
  • الاستحمام بماء دافىء: حيث إن وضع بعض قطرات من زيت شجرة الكينا على الأرض في حمام ساخن واستنشاق البخار يساعد في تسهيل الإفرازات المخاطية وعدم انسداد الجيوب.
  • فرك الجيوب الملتهبة: حيث يساعد ذلك على ضخ الدم إلى هذه المنطقة.
  • تناول الأطعمة المضادة للالتهاب: حيث إن الأطعمة التي يتناولها الشخص تؤثر بشكل كبير على صحته، حيث يجب تجنب منتجات القمح ومنتجات الألبان، والإكثار من تناول السمك والدجاج والخضار والفواكة، حيث يسهل ذلك من عملية الشفاء من الالتهاب الذي يؤثر في الجيوب.
  • تنظيف الأنف بشكل يومي: حيث يمكن وضع ملعقة واحدة صغيرة من الملح في كأسين من الماء الدافىء واستنشاق ذلك المحلول لتنظيف الأنف.
  • تناول الثوم: حيث يحتوي على نفس المواد الكيميائية الموجودة في بعض الأدوية التي تجعل المخاط أقل لزوجة.

مضاعفات التهابات الجيوب الأنفية

مضاعافات التهابات الجيوب الأنفية قليلة ونادرة جدًا بشكل عام خصوصًا الخطيرة منها، سواء كانت الالتهابات مزمنة أو حادة، وتعتمد هذه المضاعفات على موقع الجيوب في عظم الجمجمة وعظم الوجه وقربها من أجزاء رئيسة وحساسة جدًا، وتتلخص المضاعفات في الآتي[٦]:

  • التهاب السحايا؛ هو التهاب يصيب الغشاء الذي يغطي الدماغ والنخاع الشوكي.
  • التهابات أخرى؛ مثل انتقال الالتهاب من الجيوب الأنفية إلى العظم والجلد.
  • مشاكل في النظر؛ وتحدث في حال انتقال العدوى من الجيوب الأنفية إلى العيون، حيث يؤدي ذلك إلى نقص النظر وأحيانًا ينتهي الأمر بالعمى الكامل.
  • تحول الالتهاب الحاد إلى التهاب مزمن.

الوقاية من التهابات الجيوب الأنفية

دائمًا ما نسمع عن مقولة الوقاية خير من قنطار علاج، وبما أن التهابات الجيوب الأنفية تعتمد على أسباب هذه الالتهابات التي تم ذكرها سابقًا، تكون الوقاية من هذه الالتهابات بالإبتعاد عن الأسباب، وفيما يأتي تلخيص لأبرز نقاط الوقاية[١٠]:

  • تجنب الاقتراب من الأشخاص المصابين بعدوى في الجهاز التنفسي العلوي وغسل اليدين بشكل دوري.
  • أخد مطعوم الإنفلونزا بشكل سنوي حيث يساعد في التقليل من أمراض الجهاز التنفسي.
  • التقليل من الضغط النفسي واتباع نظام غذائي غني بالمواد المضادة للأكسدة مثل السمك والفواكه والخضراوات.
  • التحكم في حالات التحسس الموسمية من خلال تجنب المادة المسببة لهذه الحساسية وأخذ الأدوية المضادة للحساسية.
  • شرب كمية كبيرة من السوائل حيث يساعد ذلك على إبقاء الإفرازات المخاطية في الجيوب في حالة سائلة وليست لزجة.
  • تجنب التدخين.
  • تجنب الغوص في البحار.

تشخيص التهابات الجيوب الأنفية

يعتمد تشخيص التهابات الجيوب الأنفية على عدة أمور منها أخذ الطبيب للسيرة المرضية المفصلة من المريض والفحص السريري الذي يقوم به الطبيب للمريض، حيث يقوم الطبيب بالضغط بشكل خفيف على الجيوب الأنفية باستخدام أصابعه حتى يحدد وجود عدوى من عدم وجودها، كما يتضمن الفحص السريري نظر الطبيب إلى أنف المريض باستخدام أداة خاصة توسع فتحة الأنف وضوء على رأسه وعندها يستطيع أن يحدد إذا كان هناك التهاب أو أي أورام أو أي مشكلة قد تكون هي المسبب لحالة المريض، وقد يقوم الطبيب بطلب بعض التحاليل والفحوصات مثل[١١]:

  • إجراء تنظير للأنف: ويكون باستخدام أنبوب مرن ورفيع حيث يساعد ذلك الطبيب على رؤية الأنف بشكل أوضح.
  • صور الأشعة: مثل الرنين المغناطيسي والصور الطبقية، حيث ينظر من خلال هذه الصور إلى وجود التهاب أو أي مرض لدى المريض.

فيديو عن الفرق بين الحساسية والتهاب الجيوب الأنفية

في هذا الفيديو تتحدث أخصائية أمراض وجراحة الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة سبأ جرار عن الفرق بين الحساسية والتهاب الجيوب الأنفية.[١٢]

[wpcc-iframe src=”https://www.youtube.com/embed/b3iDEXyn4LM” width=”640″ height=”360″ frameborder=”0″ allowfullscreen=”true”]

المراجع[+]

  1. “Sinuses Anatomy, Pictures, and Health”, www.healthline.com, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  2. “Nasal Polyps”, www.my.clevelandclinic.org, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  3. “Sinonasal Tumors”, www.my.clevelandclinic.org, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  4. “What You Need to Know About Sinusitis”, www.healthline.com, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  5. ^أبتثجحخدذرزس“Chronic sinusitis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  6. ^أبتثجح“Acute sinusitis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  7. ^أبتث“9 Ways to Get Rid of a Sinus Infection, Plus Tips for Prevention”, www.healthline.com, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  8. “Sinus Infection (Sinusitis)”, www.medicinenet.com, Retrieved 3-12-2019. Edited.
  9. “13 Sinusitis Treatment Ideas”, www.prevention.com, Retrieved 4-12-2019. Edited.
  10. “Sinus Infection”, www.emedicinehealth.com, Retrieved 4-12-2019. Edited.
  11. “Acute Sinusitis”, www.healthline.com, Retrieved 4-12-2019. Edited.
  12. “الفرق بين حساسية والتهاب الجيوب الأنفية”, www.youtube.com, Retrieved 28-08-2019.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!