‘);
}

أهميّة الصّلاة في الإسلام

تعتبر الصّلاة الرّكن الثّاني من أركان الإسلام بعد الشّهادتين، وهي الفريضة الأهمّ من بين فرائض الإسلام حيث كتبها الله على المسلمين لتكون علامةً مميّزة لهم عن بقيّة الأمم غير المسلمة، وقد كان لفريضة الصّلاة كثيرٌ من الفوائد الروحيّة والمعنويّة في حياة النّاس، كما أنّ في أداء فريضة الصّلاة الأجرَ الكبير والثّوابَ العظيم من ربّ العالمين.

التّفريق بين صلاة الفرد والجماعة في الأجر والثّواب

فرّق النّبي -عليه الصّلاة والسّلام- بين صلاة الفرد في بيته منفرداً وصلاته في المسجد جماعةً من ناحية الأجر والثّواب، كما استنبط علماء الأمّة الكثير من الفوارق بين صلاة الفرد وصلاة الجماعة في جوانبَ أخرى، فصلاة الجماعة ترتّب للمسلم أجراً وثواباً يتمثّل فيما يلي: