‘);
}

إن الكلام عن الناس من الصفات اللأخلاقية وهذا الخلق يندرج تحت مسمى الغيبة التي نهانا الله ورسوله عنه فقد قال الله تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضا)، وهنا الأسلوب نهي لما للغيبة من أثار سلبية على المغتاب ولحسنات للغائب ولكنها ايضاً، تعطيك أنطباع سيء عن ذلك المغتاب وتجعلك تبعد عنه دائماً، وهنا إليكم في مقالي هذا كلام عن الناس.

الكلام عن الناس

  • ليكن وجهك باسماً وكلامك لينا، تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم الذهب والفضة.
  • لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.
  • من جاد ساد، ومن بخل رذل.. وإن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه.
  • من تكبر على الناس ذل.
  • و الحرب لو يعلمون لا تستعر نيرانها في أجواف المدافع بل في قلوب الناس وأفكارهم أيضاً.
  • من الممنوع أن تقتل لأنه سيتم معاقبتك بسبب أن هذه جريمة، لكن في حال قتلت كثيرين من الناس فسوف تنجو من العقاب بل سيتم تكريمك لأنك بطل في الحرب.
  • إذا افتخر الناس بحسن كلامهم فأفتخر أنت بحسن صمتك.
  • إذا وجدت الصبر يساوي البلادة في بعض الناس فلا تخلطن بين تبلد الطباع المريضة وبين تسليم الأقوياء لما نزل بهم.