‘);
}

الوشم

يعرّف الوشم بأنه علامات دائمةٌ توضع على الجلد باستخدام الحبر والإبر. وبمجرد أن يدخل الحبر إلى الطبقة الثانية من الجلد والتي تسمى الأدمة (بالإنجليزية: Dermis)، فإنّ الجرح سوف يلتئم، وطبقة الجلد سوف تُشفى، وتظهر حينها التصاميم التي رُسمت تحت الطبقة الجديدة، وقد شاع استخدام الوشم منذ القدم كجزءٍ من الطقوس الاحتفالية، ومن الأمثلة على ذلك طقوس التضحية في الحضارات الأفريقية، كما تمّ رسم الوشم بلغاتٍ مختلفة، وتمّ استخدام الكثير من الرموز، والدلالات، والصور، والخطوط في رسمه.[١]

سلبيات رسم الوشم

ربما يعتبر الوشم إحدى أحدث الصرعات المنتشرة في هذه الأيام، ولهذا فإنّنا قد نجد الكثير من الأشخاص يقومون برسم الوشم على كامل جسمهم، ليكونوا مواكبين لهذه الصرعة الدارجة فقط، لكنّ الوشم قد يسبب الكثير من المشاكل للإنسان. ومن الجدير بالذكر أنّ معظم الأشخاص الذين يقعون فريسة لفن الوشم هم الذين يكونون في عمر الشباب، فأغلبهم قد يرون بأنه جميلٌ ولطيف، وفي الحقيقة فإنّ سلبيات الوشم تتعدى إيجابياته بكثير، وفيما يأتي سنقوم بشرح بعض هذه السلبيات:[٢][٣]