‘);
}

القياس والتقويم

تتجلّى أهميّة العمليّة التعليمية في تقديم جيل واعٍ، ومثقف، مستعد لبناء الوطن والنهوض بمستقبل الأمة، فالمربّون والمعلمون مؤثرون رئيسيّون في سير العملية التربوية، والتعليمية، وفي حياة المتعلم كذلك، لذا لا بدّ من الحرص على الآليّات، والأساليب التعليميّة المطروحة للمتعلمين، وتطويرها، وتحديثها كل فترة لتواكب روح الحداثة، والتقدّم العلمي.

القياس والتقويم من المناهج التربويّة المنتهجة في العمليّة التعليميّة، وهي توضّح مدى قدرة الطلاب على إنجاز العمل التعليميّ، وتقييم مدى فهمهم له بطرائق مبتكرة، وجديدة، سنتعرف عليها في هذا المقال.