‘);
}

جثة فرعون في المتحف المصري

يبلغ طول جثة فرعون (رمسيس الثاني) خمسة أقدام وسبع بوصات، وهو أطول من متوسّط طول المصريين القدماء، وحسب الجثة فقد كان لفرعون أنف معقوف، وشعر أحمر.[١]

دُفن فرعون في وادي الملوك، ثم تم نقله إلى مخبأ المومياء في دير البحري، حيث عُثر عليه في عام 1881م، ووُضعت جثة فرعون في متحف القاهرة المصري في عام 1885م، وبقي فيه حتى عام 2007م، وفي عام 1974م قرّر علماء متحف القاهرة نقل جثة فرعون إلى باريس لفحصها بعد أن لاحظوا أنّ حالتها تتدهور بسرعة، وعند وصول الجثة إلى باريس تمّ تشخيص حالتها، وعلاجها من عدوى فطريّة.[١]