حكم في التسامح

‘);
}
إن التسامح من أسمى الصفات التي أمرنا الله عز وجل بها، فهو أعلى الأخلاق مكانة، وهو زينة الفضائل، وبدونه ستبدو الحياة مظلمة لا نهاية لها من الاستياء والانتقام، وفي هذا المقال بعض الحكم والعبارات التي تحث على التسامح.

حكم في التسامح

  • لا يقوى على التسامح إلا من يمتلك داخله الرحمة، ولا يمتلك الرحمة إلا إنسان ذو حكمة، والحكمة تقوي العزيمة، وتمنح قوة العقل والإرادة.
  • واصنع جميًلا في الحياة، فإنما بالتسامح تبلغ القلوب مقاما.
  • سامحت الجميع.. ليس لشيء، ولكن هزتني العبارة “إذا كان الله يسامح فمن نحن حتى لا نسامح”.
  • تسامحوا فمصير الأجساد هو التراب، وتبقى المواقف لا تبقى الوجوه.
  • صافح وسامح ودع الخلق للخالق، فأنت وهم راحلون.
  • التسامح اقتصاد القلب، فهو يوفر نفقات الغضب، وبلغي تكاليف الكراهية، ويقلل ساعات التسرع، ويمحو أيام الحقد.
  • سامح.. فما أبقى السماح عداوة.. إلا استحالت بعد ذلك بلسما، واصبر على جهل السفيه ولمزه.. ما ضر رمي السهم نجمًا في السما.
  • سامح، ليس لأنهم يستحقون المسامحة، بل لأنك تستحق العيش بلا تفكير سلبي عنهم، وبلا مشاعر مقيتة منهم.
  • أتطلب من أخ خلقًا جليلا
وخلق الناس من ماء مهين