‘);
}

تساقط الشعر

يمثل تساقط الشعر أزمةً عند كلٍّ من الرجال والسيدات على حدٍّ سواء، للتغيرات الكبيرة التي تطرأ على الشكل والمظهر وعلامات الإرهاق البدني والنفسي التي كثيراً ما تؤثّر على التعاملات اليومية وتؤثر أيضاً على زيادة معدلات التساقط، وعلى الرّغم من أنّ هناك أوقاتاً دورية لتساقط الشعر كل عام عند كل البشر، ولا تمثل تلك الحالة مشكلةً لظهور شعيرات جديدة بدلاً من المتساقطة، إلا أن التساقط الكثيف هو ما يسبّب أزمةً يجب معالجتها بسرعة شديدة.

معرفة الحل المناسب لمشكلة تساقط الشعر يكون حسب الحالة، وذلك لتعدّد الأسباب التي تؤدّي إلى التساقط؛ كالتغذية السيئة، أو الإصابة بأنواع معينة من الأمراض العضوية أو الجلدية، أو الضغط النفسي والقلق والتوتر، أو اختلال النشاط الهرموني، والذي يُصيب السيدات بشكل أكبر خاصّةً في فترتي الحمل والرضاعة.