‘);
}

فهم الآخرين

من المعروف أنّ الإنسان لا يستطيع التعايش في هذا العالم وحده وبدون التعايش مع الآخرين؛ فالإنسان اجتماعي بطبعه، كما أنّه بحاجة دوماً للتكلُم مع الآخرين ومجالستهم ومشاركتهم في الكثير من الأمور، وقد يجد الإنسان نفسه قد وقع ضحية لسوء ظن الآخرين أو عدم فهمهم، أو قد يفقد القدرة على فهمهم هو الآخر في كثيرٍ من الأحيان، مما قد يسبب له العديد من المشاكل، في هذا المقال سنقدّم بعض الخطوات العملية التي قد تساعد على فهم الآخرين.

طريقة فهم الآخرين

معرفة الطرف الآخر

معرفة ماضيه وتاريخ حياته الشخصي، والأحداث المهمة التي مرت على حياته وجعلته بهذه الشخصية وهذا التفكير، بالإضافة إلى ضرورة معرفة البيئة أو الجو التي يعيش فيها، ستساهم هذه الخطوة وبشكلٍ كبير في معرفة تصرفاته وردود أفعاله وتوقعها على الأقل.