“عقوبات أمريكية على شركة عمانية” تثير سجالا على تويتر

Share your love

"عقوبات أمريكية على شركة عمانية" تثير سجالا على تويتر
رد العديد من الناشطين بمطالبته بالتعليق على علاقات أبو ظبي مع طهران، وعقوبات مشابهة فرضت على شركات إماراتية- الخارجية العمانية

انتقد الصحفي السعودي، عبد العزيز الخميس، السلطات العمانية، إزاء نشاط شركة تتهم بالتعامل مع إيران على أراضي السلطنة، وهو ما أثار سجالا عبر “تويتر” وانتقادات حادة للمملكة، وأخرى للإمارات، التي ذكّر ناشطون بعلاقاتها “المتينة” مع طهران.

 

وقال “الخميس” في تغريدة عبر تويتر إن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على شركة عمانية اسمها “طايف للتعدين” بسبب “خرقها لحظر تصدير الأسلحة لإيران”.

 

[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]

 

وبعد موجة من الغضب، وتنبيهه إلى كون الشركة عراقية، قال في تغريدة ثانية: “من المضحك أن تترك عميل إيران يعمل ويوسع نشاطه ويؤسس شركات بتسجيلات تجارية مختلفة ويغير تخصص شركاته، ثم تغضب لأن اسم عمان جاء في الموضوع… الشركة مسجلة في السجلات العمانية، وتتحرك وتنشط على أرضها، والعراقي يعمل للحرس الثوري.. الأمن لا يعلم هناك خطأ، وإن كان يعلم فهذا خطأ أكبر”.

 

 

[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]

 

[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]

 

ورد العديد من الناشطين على الصحفي السعودي بمطالبته بالتعليق على علاقات أبو ظبي مع طهران، وعلى عقوبات مشابهة فرضت على شركات إماراتية، فيما أثنى آخرون على سياسات مسقط “المتوازنة”، بحسبهم، مقابل “فشل” التحالف الذي تقوده الرياض باليمن، والعجز عن استرداد الجزر الإماراتية الثلاث المحتلة من قبل إيران.

 

[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]

 

[wpcc-script data-cfasync=”false” src=”https://arabi21.com/cdn-cgi/scripts/5c5dd728/cloudflare-static/email-decode.min.js”][wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]

 

[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]

 

[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]

 

Source: Arabi21.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!