‘);
}

علامات قبول العمل في رمضان

يُعَدّ قبول العمل، أو عدمه من الغَيب الذي لا يعلمه إلّا الله -تعالى-، إلّا أنّ هُناك بعض العلامات التي قد تَدُلّ على قبول العمل، ومنها ما يأتي:[١]

  • زيادة العبادة بعد الطاعة أكثر ممّا كانت عليه قبل الطاعة.
  • شعور الإنسان بالراحة، وانشراحه لعملٍ آخر يبتغي به وجه الله -تعالى- بعد أدائه للطاعة.
  • ظُهور أثر الطاعة في الإنسان؛ فالصلاة مثلاً تمنع صاحبها من فِعل الفحشاء والمُنكَر، وإذا صلّى الإنسان، وحَفِظ جوارحه من الذنوب والمعاصي، دلّ ذلك على قبول أعماله.
  • إتباع الطاعة بطاعة أُخرى.[٢]
  • الامتناع عن الرجوع إلى المعصية بعد أداء الطاعة.[٣]
  • أداء الطاعة والعمل الصالح مع الخوف من عدم قبوله، واستصغاره، وعدم الغرور والعُجب به.[٣]
  • توفيق الله للعبد لأداء الأعمال الصالحة بعد الطاعة، وتيسير أدائها، والمُداومة عليها.[٣]
  • حُبّ الطاعة والإقبال عليها، وكُره المعاصي والإدبار عنها.[٣]
  • الرجاء مع كثرة الدعاء.[٣]
  • مَحبّة أهل الطاعة، وبُغض أهل المعصية.[٣]
  • الإكثار من الاستغفار.[٣]