‘);
}

كيف أثّرت جائحة كورونا على ذهاب الأطفال إلى المدرسة؟

تُعدُّ العودة إلى الحياة صعبة على الآباء والأطفال خلال الظروف التي فرضتها جائحة كورونا، وتجدر الإشارة إلى أنَّ العودة إلى المدارس خطوة مهمة، ولكننا نشهد بطئًا كبيرًا في عودة الطلاب إلى الفصول الدراسية، إذ ما يقارب أكثر من مليار طالب خارج المدرسة بسبب الإغلاقات التي شهدتها المدراس على المستوى العالمي في الآونة الأخيرة، ومع ذلك فقد قرَّرت 59 دولة من أصل 105 دول بإعادة فتح المدارس ضمن إجراءات احترازية في آواخر شهر أغسطس، و 105 دول قرَّرت إغلاق المدارس من أصل 134 دولة، ومن الجدير بالذكر أنَّه لصعوبة الموقف والمخاطر على مستوى العالم من فيروس كورونا المستجد فإنَّ البلدان في مراحل مختلفة فيما يتعلَّق بفتح المدارس وعودة الطلاب، وقد تتَّخذ الحكومات الوطنية بمشاركة السلطات المحلية قرار إعادة الطلاب إلى الفصول الدراسية، ويجب على الحكومة النظر في السلبيات والإيجابيات والمخاطر التي من الممكن أن تحدث ضررًا كبيرًا للطلاب أثناء التدريس في المدارس.[١]