‘);
}

دراسات علمية حول فوائد أكل الأخطبوط

  • أشارت دراسة أولية أُجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Journal of Medicinal Food في عام 2015 أنّ تناول الأخطبوط في الفترة التي تتراوح بين اليوم العاشر من الحمل إلى اليوم العاشر من الرضاعة يساهم في تعزيز إدرار حليب الثدي، حيثُ وُجد أنّ كلً منهما يُساعد على رفع مستوى البرولاكتين، وهو هرمون الحليب، والبروجستيرون، والإستراديول، وهرمون النمو.[١]
  • أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Bioscience, Biotechnology, and Biochemistry إلى أنّ استهلاك الأجزاء الخالية من الدهون من بعض الأطعمة البحرية ومنها الأخطبوط يرتبط بـالمساعدة على خفض مستويات الكوليسترول في الجسم، ويزيد من طرح الستيرويدات المكونة للكوليسترول في البراز.[٢]
  • أشارت دراسة مِخبرية نُشرت في مجلة Waste and Biomass Valorization عام 2015 إلى أنّ مُستخلص الدهون من الأخطبوط يساهم في مكافحة خلايا الثدي السرطانية، حيثُ أشارت الدراسة إلى أنّ له دوراً في تقليل خطر تكاثر الخلايا السرطانية في الثدي وتحفيز الموت المبرمج لها.[٣]

القيمة الغذائية للأخطبوط

يُوضح الجدول الآتي القيمة الغذائية لـ 100 غرامٍ من الأخطبوط المطهوّ عن طريق البخار:[٤]