‘);
}

رُكوب الخيل

قبل اختراع السيّارت، كان الخيل هو الوسيلة الأكثَر شيوعاً للتنقُّل؛ وذلك لما يمتلكه الخيل من قُدرة على التّحمُّل، إضافةً إلى سُرعته العالية مُقارنةً بالحيوانات الأُخرى، والخيل وفيٌّ جدّاً لصاحبه؛ حيثُ إنّه يَستطيع تَشكيل رابطة قويّة مع الإنسان. كان الخيل مُنذُ القِدَم مُهمّاً جدّاً في الحروب، حيثُ يمتطيه الفُرسان عند الاشتباك مع العدو[١]، فذلك يَجعَل الفارِس أعلى مِن الأعداء، إضافةً إلى سُرعته في التّنقُّل.[٢]

بَعدَ استبدال الخيل كوسيلة للنّقل بالدرّاجات والمَركبات المُختلفة، أصبَحَ النّاس يركبون الخَيل كهواية، أو من أجل التّسلية فَقَط. تُقام أيضاً سِباقات للخيل، كما أنَّها توجد بطولات ومُسابقات مُخصّصة لذلك، ومِن أهمّ المُناسبات التي تختصّ بسِباق الخيول هي الألعاب الأولومبيّة (بالإنجليزيّة: Olympic Games).[٣]