‘);
}

فوائد عرق الحلاوة

لا توجد أدلة كافية على فعاليتها Insufficient Evidence

يُمكن لنبتة عرق الحلاوة أن تُفيد في بعض الحالات المرضية، ولكن لا توجد أدلة كافية تُثبت فعاليتها، ومن هذه الحالات ما يأتي:[١]

  • السّعال.
  • التهاب القصبات (بالإنجليزية: Bronchitis).
  • التهاب الشّعب الهوائية العلوية والرّئتين وانتفاخها.

دراسات حول فوائد عرق الحلاوة

  • أُجريت دراسةٌ مخبرية نُشرت في مجلة World Journal of Chemistry عام 2006، على مجموعةٍ من الفئران، واستمرّت مدّة 30 يوماً لمعرفة تأثير عرق الحلاوة وغيره من الأعشاب في وظائف الكبد، وأشارت النتائج إلى أنَّ استهلاك مكمّلات عرق الحلاوة الغذائية وقشر الرمان قلّل من التأثيرات الضارّة بالكبد التي تحدث بفعل رباعي كلوريد الكربون (بالإنجليزية: CCl4) بشكلٍ ملحوظ، إذ إنّ تلف الكبد يُسبّب انخفاضاً في مستويات الألبومين، وقد ساهم استخدام عرق الحلاوة وقشر الرّمان في التعزيز من مستوياته، ولكنّ هذه الدراسة أُجريت على الحيوانات، وما زالت هناك حاجةٌ لتأكيد هذه النتائج على البشر.[٢]
  • أُجريت دراسةٌ أولية نُشرت في مجلة Iranian Journal Of Pharmaceutical Research عام 2011، لمعرفة تأثير بعض المُنتجات التي تحتوي على مستخلصات عرق الحلاوة وبعض المواد الأخرى في البكتيريا والميكروبات، ووجدت النتائج أنّ مستخلص هذه النباتات بما فيها عرق الحلاوة يمتلك خصائص مُضادّة للميكروبات والبكتيريا، بالإضافة إلى تثبيط نمو الكائنات الحيّة الدّقيقة، لذا يُمكن استخدام هذا المستخلص كمادّة حافظة طبيعية للأغذية.[٣]
  • بيّنت دراسةٌ مخبرية نُشرت في مجلة Natural Product Communications عام 2013، والتي أجرت اختبارات على مستخلصات عرق الحلاوة، لمعرفة تأثيرها في مستويات الكوليسترول، أنّ مادة الصابونين الموجودة في نبات عرق الحلاوة لها تأثيرٌ في مستوى الكوليسترول في الدّم، إذ إنَّها تمتلك القُدرة على تكوين مركب غير قابل للذّوبان، الذي يرتبط بالكوليسترول، مساعداً بذلك على منع امتصاصه في الأمعاء الدّقيقة، وبالتالي التّقليل من مستوياته في الدّم.[٤]