‘);
}

تزيد من مهارة الاستقبال

تساعد القراءة على تعليم الفرد مهارة الاستقبال والاتصال مع الآخرين، وتساعده على تعلم المهارات المختلفة في مرحلة متقدمة مثل مهارتي التكلم والاستماع، وتعتبر من الضروريات لاكتساب المعرفة التي تساعد في التحصيل الأكاديمي في المدرسة بالنسبة للمتعلمين في المدارس.[١]

تنمي الشخصية والفكر

تساعد القراءة على توسيع معرف الإنسان كما أنها تنمي فكره وتصقل شخصيته الوجدانية، كما أنها تزيد من خبراته وتساعده على التعبير وتفتح أمامه أبواباً واسعة للاطلاع على إنتاج الآخرين الفني والعلمي والفكري ومعرفة أحدث أخبار الاختراعات والاكتشافات والأساليب التعبيرية والفكرية ومختلف العلاقات الإنسانية، مما يعطي صاحبها فرصة أكبر للتكيف مع الآخرين والمجتمع سواء في الإطار الضيق الذي يشمل الفرد والأشخاص الذين يعيشون معه أو في إطار المجتمع الإنساني ككل.[١]