‘);
}

الزّنجبيل

بدأ تاريخ الزّنجبيل كنبات مزهر من دولة الصّين، وهو ينتمي إلى العائلة الزّنجبارية، ويستخدم عادة الجذمور، وهو الجزء السّفلي من جذره كتوابل، كما يستخدم الزّنجبيل منذ زمنٍ طويل بأشكالٍ متعددة في الطب البديل؛ للمساعدة على الهضم، والحدّ من الغثيان، ومكافحة الإنفلونزا ونزلات البرد، فيمكن أن يستخدم طازجًا، أو مسحوقًا، أو مجفّفًا، أو كزيت، أو شراب، كما أن للزنجبيل رائحة ونكهة فريدة نابعة من زيوته الطّبيعية، أهمّها الجينجرول وهو المركّب الحيويّ الفعّال في الزّنجبيل المسؤول عن الكثير من خصائصه الطبيّة كمضادّ للالتهابات ومضادّ للأكسدة.[١]