قصص عقوق الوالدين كما تدين تدان مؤثرة

قصص عقوق الوالدين كما تدين تدان ، قصه عقوق الوالدين ، قصص مبكية عن عقوق الوالدين ، عقوق الوالدين للاطفال ، قصة عن عقوق الوالدين مؤثرة

mosoah

قصص عقوق الوالدين كما تدين تدانقصص عقوق الوالدين كما تدين تدان

قصص عقوق الوالدين كما تدين تدان يعتبر الوالدين من أهم نعم الله على الإنسان ويعتبر الوالدين هو سبب لدخول الشخص الجنة، حيث بر الوالدين له فضل كبير، وهناك بعض الأشخاص لا يمكن أن يقدروا وتلك النعمة، ويجحدون على أهلهم وفي هذه المقال المقدم لكم من موسوعة سنوضح لكم بعض القصص التي تبين عقوق الوالدين.

قصص عقوق الوالدين كما تدين تدان

كما تدين تدان هو مثال مهم في الحياة، ويجب أن يعرف كل شخص بناءً على هذا المثال أن أي كان ماذا نفعل سوف يرد علينا في المستقبل ومن بين القصص التى توضح ذلك ما يلي:

  • في أحد الأيام ذهب ولد مع والده إلى صحراء فترك الأبن والده، وأخذ يتجول في الصحراء يبحث عن شيء ليقتل به والده.
  • وعلى الفور فهم الأب ما ينوي عليه أبنه فطلب منه الأب أن يأخذه إلى صخرة تقع بالقرب منهم.
  • فتعجب الأبن من طلب الأب ولكنه أخذه إلى هناك وعندما، وصولوا إلى تلك الصخرة أخبر الأب أبنه عن نيته فتعجب الأبن وسأل كيف عرف والده ذلك.
  • وهنا كانت المفاجأة عندما بدأ الأب في الضحك وكان رد الأب أنه قام بنفسه فعل ذلك الأمر مع والده.
  • عند نفس هذه الصخرة وبنفس الطريقة، لكي يحصل على أمواله وظل الأب يردد كما تدين تدان ولو لم أفعل ذلك في والدي لما فعلته أنت واستمر في ترديد تلك الكلمة إلى أن قتله أبنه.

قصه عقوق الوالدين

مع خالص الأسف هناك العديد من الأبناء الذي يقومون بعقوق الوالدين، وفيما يلي سنوضح بعض القصص التي توضح ذلك.

  • ذات يوم ذهب أحد الشباب برفقة أصدقائه إلى الشاطئ أثناء الليل، وكان معه العشاء وقت اليل بدأو ويمرحون ويسمرون.
  • فوجدوا امرأة كبيرة في السن، تجلس بالقرب من الشاطئ، تجمع العيش وبقايا الطعام لتأكله، فتفاجئ الشباب بوجود هذه السيدة.
  • ولما وجدوها في ذلك المكان من الليل ذهب أحد الشباب للسؤال عن هذه السيدة إن كانت في حاجة إلى مساعدة أو أنها جائعة.
  • فشكرتهم السيدة وقالت لهم أنها لم تأكل طوال اليوم لأنها تنتظر أبنها الذي تعيش معه لكي يحضر لها الطعام.
  • وقالت لهم أن أبنها ذهب ليقضي بعض الأمور ولكنه تأخر، وهنا بدأت الأم بالقلق الشديد على أبنها وجلست تبكي السيدة في انتظار أبنها حتى يأتي، وفي أثناء انتظارها أعطوها الطعام وتحدثوا معها وكان واضحاً من كلام الأم مدى حبها لأبنها وتضحيتها الكبيرة.
  • ولما تأخر الوقت طلبوا منها أن تعطيهم رقم هاتف أبنها لعلهم يعرفون ما هو سبب في تأخره.
  • وهنا تذكرت الأم أن أبنها الوحيد قام بإعطائها ورقة في الصباح، فقدمتها للشباب وكانت المفاجأة المكتوبة على تلك الورقة.
  • بأن  من يجد تلك السيدة يذهب بها إلى أي دار للمسنين، فكانت تلك الكلمات مؤثرة جداً على الشباب.
  • وفهموا أن هذا الشاب الجاحد قرر التخلي عن والدته لسبب ما، ولكن الشباب لم يعرفوا ماذا عليهم أن يفعلوا ففضل الشباب عدم قول الحقيقة للأم خشية، عليها  فقالوا لها أن تذهب معهم إلى مكان أمن أو أي اي مكان تريده.
  • فرفضت السيدة أن تذهب معهم وذلك لأنها سوف تنتظر أبنها، فقد أخبرها أنه سوف يعود إليها، وسوف يأخذها معه الى البيت.
  • وأخبرتهم أنها تخشى أن تذهب لأي مكان فيعود أبنها فلا يجدها فيصيبه القلق عليها ويجد مشقة في البحث عنها.
  • وهي تخشى عليه من القلق والتعب لهذا رفضت السيدة الذهاب مع الشباب، وخشيت أن تقوم بمغادرة المكان فتركها الشباب في الشاطئ.
  • ولما ذهب الشباب إلى منازلهم تعبوا من كثرة التفكير في تلك المرآه، ونهض كل منهم في فراشه وذهبوا إلى الشاطئ.
  • وبمجرد وصولهم صدموا عندما وجدوا عربة إسعاف والناس متجمعين فلقد توفيت تلك السيدة بسبب ارتفاع ضغط الدم وذلك نظراً لخوفها على أبنها من أن يكون قد تعرض لمكروه، وكان السبب في تأخيره هو أن أمه ماتت في حين أن أبنها لم يفكر أبداً في مصيرها.

قصص مبكية عن عقوق الوالدين

هناك بعض القصص التي لها تأثير على الكثير من الناس، ومن الممكن أن تؤثر بعض القصص على نفوس البعض منا وفي هذه الفقرة سنوضح لكم أحد تلك القصص.

  • كان أحمد يعيش مع والدته التي كانت تعاني من بعض المشكلات الجسدية، أي أنها مصابة بإعاقة.
  • وكان هذا الولد مهمل ويتطاول على أمه بالكثير من الألفاظ، وكان يعاملها معاملة سيئة ولكن لم ترد الأم أن تدعوا على أبنها وكانت تدعوا له بصلاح الحال.
  • وفي أحد الأيام قام الولد بتكسير المنزل، و قام بتكسير الاثاث وأخذ يطلب النقود من أمه وهي تقول له أنها لا تمتلك المال حينها قام الولد بضرب والدته.
  • وفي هذه الحالة لم تتمالك الأم نفسها من الدموع والدعاء عليه، أن ينتقم الله منه و مرت الأيام و ماتت والدته وفي أحد الأيام كان أحمد يقود سيارته بسرعة كبيرة.
  • مما أدى إلى الاصطدام بسيارة ضخمه قادمة من امامه، ولم يشعر بنفسه ألا وهو في المستشفى وقد سمع أحد الأطباء وهو يقول لا لا فائدة لن يتمكن من الحركه مرة أخرى وهنا أدرك أحمد ما كانت تشعر به والدته و مدى تأثير دعوتها عليه.

عقوق الوالدين للاطفال

يعتبر عقوق الوالدين هو أحد الكبائر لهذا السبب سنقدم لكم بعض القصص التوعوية التي توضح مصير كل شخص يقوم بعقوق الوالدين.

  • ومنها كانت هناك عائلة تتكون من جدة وأبن وزوجة، وأولاد يعيشون في أحد الدول في الخارج.
  • وكانت الجدة كبيرة في السن وكانت تنسى الكثير من الأمور بالإضافة إلى عدم قدرتها على القيام ببعض المهمات الشخصية.
  • وقد كانت حفيدتها تحب أن تهتم بها، ولكن بعد مرور عدد من الأشهر قرر الأب وزوجته أن يتركوا الجدة في دار المسنين.
  • وان يخبروا الفتاة أن الجدة قد ماتت بعد ما علمت الفتاة ذلك حزنت حزن شديد لوفاة جدتها وأصيبت بنوبة اكتئاب لكنها بدأت بعد ذلك في أن تعود إلى حياتها الطبيعية شيئاً فشيئاً.
  • وفي أحد الأيام ذهبت هذه الفتاة في رحلة نظمتها المدرسة، إلى دار للمسنين، وبينما تقوم الفتاة بالتجول مع زملائها داخل المكان لاحظت وجود سيدة لا تشارك مع باقي الأشخاص في الدار أي نشاط.
  • حينها اقتربت منها الفتاة وشعرت أنها تشبه كثيراً جدتها التي أوهمها أهلها أنها توفت لكنها خسرت الكثير من الوزن.
  • فذهبت الفتاة إلى المشرفة لكي تسأل عن قصة، تلك السيدة واخبرتها المشرفة أن تلك السيدة جاءت إلى الدار منذ عدة أشهر.
  • وانقطعت عن الطعام والشراب وبعد ذلك طلبت الفتاة من السيدة العجوز أن تنظر إليها فرفضت السيدة.
  • وهنا حاولت ان تلفت انتباهها فأخذت تغني أغنية كانت تلقيها على جدتها، ولما سمعت العجوز هذه رفعت رأسها وأخذت تنظر إلى تلك الفتاة.
  • وهي تحاول ذكر أسمها  ولم تقدر بسبب مرضها ووضعها، وبعد أن ذهبت الفتاة إلى المنزل وصورة الجدة لا تفارق عقلها.
  • ثم سمعت والدها وهو يتحدث مع والدتها كيف قاموا بوضع جدتها في دار المسنين.
  • وهنا جمعت الطفلة ملابسات الواقعة وذهبت إلى جدتها في دار المسنين، وقررت أن تتطوع للعمل في خدمتها.
  • وحينها أقر الأب وندم على ما فعل وذهب إلى والدته وأخذ يبكي ويطلب منها أن تسامحه ثم أخذها معه إلى المنزل بعد أن سامحته.

قصة عن عقوق الوالدين مؤثرة

هناك بعض القصص التى يتم إلقائها للأطفال لكي تغرس فيهم طاعة الوالدين في نفوسهم وفي هذه الفقرة سنوضح لكم قصة من تلك القصص.

  • كانت هناك أسرة تتكون من أب وأم وأولاد وهم  محمد وأسماء كانوا يعيشون في حياة سعيدة.
  • وفي أحد الأيام خرجت الأسرة لكي تذهب لرؤية المناظر الخلابة والأشجار.
  • وعندما كانوا في الحديقة كان ويبحثون عن مكان للجلوس فيه، وهنا حذرت الأم أبنائها أن لا يبتعد كثيراً.
  • و هناك قام محمد بالركض خلف الفراشات من أجل اللعب، لكن الفراشات ساقته إلى مكان بعيد وأبعدته عن أسرته.
  • وهنا شعر الأبن بالخوف خاصة، عندما حل الليل وكانت الأسرة تستعد للتخييم وهنا  تبين اختفاء محمد.
  • لهذا أخذ يبحثون عنه وينادوا باسمه وهنا سمع محمد صوت أبوه وهو ينادي عليها فأسرع بالجري نحو الصوت حتى وصل إليه.
  • وهنا وجد الأب أبنه وفي ذلك الوقت اعتذر محمد لوالده، وعلم أن طاعة الوالدين هي أمر ضروري وبذلك ذهبوا إلى التخييم، وتناول وجبة العشاء لكي يستعدوا اليوم التالي المليء بالمغامرات.
Source: mosoah.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!