‘);
}

توظيف الحواس

يصعب حفظ الملخصات والأفكار المجردة، وذلك لأنّها بعيدة عن الحواس، ويمكن تقريبها من الحواس عن طريق استخدام الصور الحية، والمشاعر التي تربط المعلومات معاً، فمثلا عند تعلم المصفوفة يمكن تخيل حركة اليدين من خلال الأرقام، بحيث يكون إصبع واحد يُضيف والإصبع الآخر يطرح لتذكر الأنماط.[١]

استخدام ألعاب الذاكرة

تعرف ألعاب الذاكرة بأنّها عبارة عن أساليبٍ لتذكر المعلومات باستخدام ارتباطٍ بسيطٍ من الكلمات الشائعة، فالكثير من الأشخاص يقومون بتركيب كلماتٍ معاً لتشكيل كلامٍ لا قيمة له حتّى يُسهّل عليهم التذكر، ويمكن أن يستخدم أول حرفٍ من كلّ كلمةٍ مكان شيءٍ آخر، حتّى يتمّ تذكر المعلومة، ويكون المفتاح في هذه الطريقة هي الكلمة أو الجملة الجديدة، وينبغي أن تكون سهلة التذكر أكثر من المصطلح أو المعلومات التي يتمّ تعلمها، وتفيد هذه الطريقة الذاكرة والعقل، حيث يتمّ استخدام العقل بطريقةٍ أكبر لتذكر صورٍ نشطة ومرئية بدلاً من حفظ المصطلحات.[٢]