‘);
}

المياه الغازية أو الماء الفوار أو المياه المكربنة

منتج طغى على بعض المنتجات الغازية الأخرى حديثاً، يحتوي على القليل من السكريات وعلى 20 ملليجرام من الصوديوم، لكن لا يقوم بالدور الذي يقوم به الماء العادي، فكلاهمها يختلف عن الآخر اختلافاً شبه جذري، فالماء أساس هذه الحياة وجزء مهم للبقاء على قيدها، ولا نتكلم عن الإنسان فحسب بل هي عنصر مهم لجميع الكائنات الحية، لكن هل تعتبر المياه الغازية مياه صحية؟ وما هي استخداماتها؟ وهل من مضار لها؟ كل هذا وأكثر تجدونه ضمن المقال التالي:

كيف تتم عملية التصنيع للمياه الغازية

  • خفض درجة حرارة الماء إلى 8 درجات مئوية.
  • ثم تضاف البيكربونات مثل بيكربونات البوتاسيوم إلى المياه المبردة لرفع درجة الحموضة.
  • يخضع السائل للضغط حتى يتم إذابة غاز ثاني أكسيد الكربون فيه لتكوين حمض الكربونيك.
  • يتم خفض درجة الحموضة مرة أخرى.
  • تعبأ المياه الغازية في عبوات محكمة الإغلاق مع ضغط داخليي لزيادة غاز ثاني أكسيد الكربون حفاظاً على المياه الغازية أن تبقى فوّارة.