‘);
}

الرعاية والاهتمام

تنعكس الأدوار بين الأمهات و أبنائهن أو بناتهن في بعض الأحيان، سواء بسبب العمر أو الوضع الصحي أو المالي أو الثقافي، والبنات هنّ أفضل من يهتم بالأمهات، وفي هذا السياق يقول كارين فينجرمان وهو أستاذ مشارك في تنمية الطفل والدراسات الأسرية في جامعة بوردو: كلما تقدمت الأمهات في العمر، أوعانينَ من مشاكل صحية، فإنّ هناك تحسناً في العلاقة بين الأم وابنتها، فالبنات يشعرن بالحاجة، والأمهات يشعرن بالمحبة، فمثلاً قد تقضي الأم وابنتها وقتاً أطول في التحدث عن التقاليد والقيم المشتركة بينهن، وهذا بدوره يُحفز الارتباط الإيجابي بالأمهات، ويُشعرهن بأهميتهن.[١]

التحدث معها عن ما تحب

يُفضل التحدث مع الأم في كلّ ما يهمها، وتذكيرها بكلّ الأوقات أو الأفعال التي كانت تحبها، كزراعة الأشجار أو لعب الكرة مثلاً، فالجميع يحبون أن يتمّ تذكيرهم بأفضل حالاتهم.[٢]