‘);
}

التحدي والتنوع

لعب ألعاب الدماغ والكلمات المتقاطعة والألغاز، لأنّها تساعد على تمرين الدماغ، والحفاظ عليه نشطاً، مع الحرص على أن يكون تحدياً لشخص أعلى من المستوى، والعمل على تجربة المواضيع والطرق غير المألوفة للعمل، وقضاء بعض الوقت مع أشخاص جدد، بالإضافة إلى تعلم لغة جديدة، فهي من أفضل النشاطات التي تزيد إدراك الذاكرة.[١]

التأمل

وجد العلماء في كلية الطب في جامعة هارفرد بأنّ للتأمل آثاراً إيجابية لقدرة الشخص على التذكّر، ودمج الحقائق، وأنّ الأشخاص الذين يمارسون التأمّل تنعزل عنهم الملهيات اليومية، ممّا يمكنهم من معالجة المعلومات الأكثر أهمية، حيث إنّ الإجهاد يزيد مستويات هرمونات التوتر، مثل الكورتزون، وبالتالي يضعف وظيفة الذاكرة، كما يقلّل التوتر قدرة الاستيعاب للمعلومات.[١]