‘);
}

البرج الشمسي

علم التّنجيم علم قديم يعتمد على موقع الشّمس عند ولادة الشّخص بالنسبة لباقي الكواكب الموجودة في السّماء، والشّمس لها اثنا عشر منزلًا أو بيتًا، وتبقى في هذه البيوت عدّة أيام محدّدة بالتّناوب مع باقي المنازل طوال أيّام السّنة الشّمسية، ومن هنا جاءت تسمية كل برج في الوقت الذي تكون الشّمس فيه بالأبراج الشّمسيّة، وكل برج يتأثر بالكوكب الموجود فيه، أصحاب البرج الواحد لهم ضفات مشتركة من حيث الميول والصّفات الشّخصية ونقاط الضّعف[١].