‘);
}

حب الحياة

تتطلب الحياة السعيدة شعور المرء بالتفاؤل، والحب، والاستقرار، والتناغم من الداخل وفي علاقاته الخارجيّة أيضاً، فهذه الحياة جميلةٌ ومليئة بالمواقف والأشخاص الجيدين، واللحظات المرحة، والأحداث العظيمة التي تبث فيه الأمل بالغد والاشتياق والتطلّع لقدومه كل يومٍ، لكن يجب عليه أن يُدرك ما يُريده في هذه الحياة، ولا يعيشها بفراغٍ ودون هدفٍ أو غاية تجعل من يومه مميّزاً، ولا ننسى وجود الأحبة فيها، والذين يُضفون عليها نكهة وطعماً مميزاً لأوقاته، ويُساعده على صُنع الذكريات وخلق اللحظات السعيدة معهم، والتي بدورها تزيد من تمسّكه في حياته وشعوره بالرضا والراحة اتجاهها وحبّها أكثر.[١]

طرق تُساعد المرء على حبّ الحياة

هُنالك العديد من الطرق التي تُساعد المرء على تقبّل حياته وحبّها أكثر، ومنها ما يأتي: